كانت مباراة هامة وحماسية ومرتقبة من جميع الجماهير المصرية، هذه المباراة التي جمعت أمس الأربعاء بين المنتخب المصري ونظيره المنتخب الغاني في إطار الجولة الثالثة للمجموعة الرابعة في الدور الأول في بطولة كأس الأمم الأفريقية المقامة حاليا في الجابون، هذه المباراة التي انتهت بفوز المنتخب المصري بتيجة هدف مقابل لا شيءأحرزه نجم المنتخب محمد صلاح في الشوط الأول لتصعد مصر إلى دور الثمانية كأول المجموعة لتلاقي أسود الأطلسي (المغرب).
لاعب غانا يبصق على كوبر
هذا ومن أبرز الوقائع التي شهدتها هذه المباراة، قيام لاعب المنتخب الغاني (هاريسون أفول) ظهير أيسر المنتخب الغاني بالبصق على المدير الفني للمنتخب المصري الأرجنتيني (كوبر)، هذا الفعل المسئ رصدته كاميرات التصوير وشاهده الملايين من جماهير الكرة المصرية، وهذا ما أغضب الكثير من المصريين لأنهم اعتبروه إهانة واضحة للمنتخب المصري كله وليس للمدير الفني فقط.
هذا وفي أول تعليق ورد فعل من كوبر على هذه الواقعة، قام بتفجير مفاجأة كبرى، حيث قال ( معظم الجماهير المصرية اعتقدت أن لاعب منتخب غانا قام بالبصق على أثناء المباراة ولكن هذا غير صحيح بالمرة، ولكن ما حدث أن هاريسون افول كان يحاول اللحاق بالكرة، وعندما لم يستطع قام بشوط نجيلة الملعب بقدمه، ما جعلها تتطاير عليه)، كما أكد أنه كان حريص على تنظيف نظارته وملابسه من النجيلة، وهذا ما جعل الكثير يعتقد أن لاعب غانا قام بالبصق على.
الحقيقه تظهر على السنة الخونه هؤلاء هم اهل الشر كلهم خونه باعو مصر ودمروها الحقيقه المره ان الاخوان فصيل لاعلاقة له باالسياسه هما ناس اطهار والسياسه نجاسه الاخوان لعبو سياسه وهى ليست لعبتهم المجلس العسكرى ضحك عليهم ولبسهم العمه وجعلهم خونه وجعلو ابواقهم الاعلاميه تدخل فى روع المصريين انهم خراب وارهاب وقتله انا مش جايب حاجه من عندى تسريبات رصد جابت فيديو لعبد الفتاح السيسى شرح ازاى يعمل ازرع اعلاميه يدمر بها الاخوان انا قلت عن جبهة انقاذ مصر هى جبهة خراب مصر وفعلا صدقت توقاعتى هذا عضو جبهة خراب مصر يقول مادار فى الغرف المغلقه لاحقر خلق الله انهم خراب مصر ولسه ماخفى كان اعظم انتظرو مفجئات جبهة خراب مصر كلهم خونه=================================== مصر
“البرادعى” يواصل فضح العسكر ويكشف كواليس الانقلاب.. ودور العسكر الذى لم يعرفه الشعب
منذ دقيقة عدد القراءات: 161
4
“البرادعى” يواصل فضح العسكر ويكشف كواليس الانقلاب.. ودور العسكر الذى لم يعرفه الشعب
واصل الدكتور محمد البرادعى كشف كواليس ما كان يجرى فى الأروقة المغلقة التى كان شريك فيها، إبان الانقلاب العسكرى، وقال أن بعض أعضاء جبهة الانقاذ كانوا “أمنجية”، مشيرًا إلى أنه اكتشف هذا مؤخرًا حسب قوله.
وأضاف أنه لم يكن يعرف أن “مرسى” تم احتجازه إلا بعد ذهابي لاجتماع 3 يوليو”، مؤكداً أن “بعض مكونات جبهة الإنقاذ لها علاقة بالأجهزة الأمنية”، وأن “المفاوضات كانت مستمرة حتى ليلة فض رابعة مساء الثلاثاء، وكان هناك تقدم بها، لكنه فوجئ بالفضّ صباح الأربعاء”.
وكشف “البرادعى” أيضًا وللمرة الأولى عن مقترح ناقشه المجلس العسكري بخروج مشرّف للرئيس محمد مرسي بعد الانقلاب إلى “بلد عربي مسلم”، ومفاوضات جرت لإطلاق سراح قيادات مثل الدكتور الكتاتني رئيس مجلس الشعب السابق، والمهندس أبوالعلا ماضي رئيس حزب الوسط، لإدارة المفاوضات مع المؤسسة العسكرية، لكن جرى عرقلة هذه الخطوة من قبل “مؤسسة بالدولة”، بحسب تعبيره.
وقال فى الإدلاء بشهادته لمرحلة ما قبل الانقلاب على الرئيس محمد مرسي والمفاوضات التي جرت مع حكومته، وشاركت فيها أطراف خارجية من أجل حل الأزمة، ثم عزله واحتجازه ومفاوضات حل الأزمة بالتفاوض ثم فضّ رابعة المفاجئ، ورؤيته لأخطاء كل فريق.
وأشار “البرادعى” إلى إنه لم تتم مناقشة مصير الدكتور محمد مرسي في اجتماع 3 يوليو، و”عندما سألنا عن وضعه قيل لنا إنه محتجز حفاظاً على سلامته من الملايين الغاضبة في الشوارع”، وكانت مفاجأة له أنه محتجز – بحسب قوله – مبرراً قبوله الاستمرار في هذه العملية بأن “هدفي كان في هذا الوقت أن أمنع اقتتالاً أهلياً”.
وكشف أنه “عند تشكيل جبهة الإنقاذ لم نكن نطالب بعزل مرسي”.
وأشار البرادعي إلى أنه بحث مع “كافة القوى” إمكانية خروج مرسي لدولة عربية أو مسلمة، وأجرى اتصالاً بوزير الخارجية الأميركي جون كيري للتوسّط لدى دولة خليجية لاستقبال مرسي خلال فترة انتقالية من 6 أشهر، مؤكداً أنه سعى لمعاملة مرسي باحترام وكرامة، دون اعتقال أو غيره.
واستنكر البرادعي ما حدث بعدها، حين فوجئ بصدور قرار بحبس مرسي أسبوعين على ذمة قضية، قائلاً: “هنا بقى هندخل في الدولة العميقة اللي أنا معرفهوش”.
وأكد أن اتصالاته لتأمين الخروج الآمن لمرسي وكذلك كل ما فعله بمؤسسة الرئاسة كانت بعلم وبموافقة القوات المسلحة.
وقال تم ايضًا إنه تم وضع خطة للتفاوض مع الإخوان المسلمين، ضمّت 4 أطراف هي: الاتحاد الأوروبي، ووزير الخارجية الأميركي، ووزيرا خارجية قطر والإمارات.
وأوضح: “فجأة ونحن نبحث عن خروج آمن لمرسي، اكتشفنا أنه يُحاكم وموجّه له عدة اتهامات، وكذلك فضّ الاعتصامات ونحن نسير في مفاوضات الحل السلمي خرجت الأهرام، وكتبت: “جميع مفاوضات الحل السلمي انتهت”.