أن السينما المصرية التي تربينا عليها وكبرنا عليها ليس وحدنا فقط بل والوطن العربي، هي بوابه الفن والمقصود بالفن هنا جميع أشكاله كالغناء، والتمثيل، والغناء، والرقص، والشعر، والتلحين، فعندما نتأمل ونتذكر فإننا نجد أن هناك نجمه عربيه مصريه عظيمه وهبت كل حياتها للسينما، ولجمهورها فقط، ولفنها، ولعلها فهي نجمه قديره عظيمه هي الفنانة الراحلة “أمينة رزق”، وهى الفنانة القديرة التي غادرت الحياه في عام، 2003 وكان عمرها 93 عام، وماتت وهى تحمل لقب عذراء السينما المصرية.
الوطن العربي
فهي طوال حياتها لا تشعر بالندم إنها وهبت كل حياتها في الفن والسينما والتمثيل، فهي حقا كانت تملك قلبا يتمتع بالطيبة، والحكمة، والخبرة، والحب، والحنان، فهي كانت ممثله ذو خبره وكفاح، فالكثير كان يسمها “ماما أمينة”، أي أنها كانت أم للجميع رحمته الله عليها.
أما بالنسبة إلى عذراء السينما السورية فهي كانت النجمة الحسناء القديرة الرائعة المميزة بجميع أدوار الأخت الكبرى الحنونة، فهي النجمة “نادين خورى”، فهي نجمه قديره فهي تزوجت الفن، وأنجبت منه أدوارها الرائعة التي لا تنسي على مر السنين فكم من فنانه وهبت حياتها للفن فقط، ولجماهيرها فلهم منا كل تقدير وحب ودعاء لهم دائما فهم لهم بصمه في الفن لا تزول ابدآ.