قال الدكتور أشرف زكي، نقيب المهن التمثيلية، خلال ندوة توقيع كتاب “المتمردة” للكاتب جمال عبد الناصر، ضمن فعاليات مهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح الشبابي، أنه يجب اعتبار رحلة نجاح النجمة إلهام شاهين، مثالًا يجب أن يقتدي به طلبة أكاديمية الفنون.
وأضاف زكي، أن الفنانة إلهام شاهين، كانت الطالبة الوحيدة التي كانت تعمل بشكل احترافي وتوازن بين الدراسة بأكاديمية الفنون، والعمل الاحترافي في السينما والمسرح والتليفزيون.
وتابع زكي، أنه يفرح أن الطلبة عمل، وأن النقابة لديها مسئولية أن تقوم بتشغيل الطالب، مشيرًا إلى أن المعهد العالي للفنون المسرحية أصبح في الفترة الماضية أكثر مرونة.
وأعرب زكي، عن فخره بإلهام شاهين، واصفًا إياها بـ “النجمة الأكاديمية”، لأنها عنصر نسائي أكاديمي ناجح، ونجمة صف أول، استطاعت أن تحقق التوازن والمعادلة الصعبة.
تعتبر الفنانة إلهام شاهين، واحدة من ألمع النجمات في الوطن العربي، بمسيرة فنية تمتد لأكثر من 40 سنة، قدمت خلالها أكثر من 150 عملًا فنيًا متنوعًا.
بدأت إلهام شاهين، مشوارها الفني عام 1978 الذي قدمت فيه مسرحية “حورية من المريخ”، وفيلم “رجل اسمه عباس”، وتوالت بعدها أعمالها الناجحة في السينما والدراما والمسرح، وأبرزها: “العار، وأديب، ومحمد رسول الله ج3، ولا تسألني من أنا، والهلفوت، وأخو البنات، ورمضان فوق البركان، والعبقري خمسة، والبريء، وليالي الحلمية ج4، وج5، وج6، والطيب والشرس والجميلة، وبهلول في استنبول، ويا دنيا يا غرامي، ونصف ربيع الآخر، والحاوي، وسوق المتعة، وقصة الأمس، وواحد صفر، وخلطة فوزية، وقضية معالي الوزيرة، وهز وسط البلد، ويوم للستات، وحظر تجول”.
مساء الورد انا رفيدة من الجزائر انا ودي اشارك في الحلم