لا شك أن قضية إلقاء القبض على الفنانة (غاده إبراهيم) الفنانة المشهورة، واتهامها ببمارسة الدعارة وإدارتها لبعض الشقق المشبوهة، أثار ضجة كبيرة في الوسط الفني والشارع المصري كله، وبالرغم من حصول هذه الفنانة على البراءة أول أمس والإفراج عنها من مبنى النيابة، إلا أن هذه القضية أعادت ذاكرة الكثير إلى بعض الفنانات التي اتهمن بممارسة الدعرة وتم الإفراج عنهم، وبعض هؤلاء الفنانات ما زالوا متواجدين في الوسط الفني حتى الآن.
وهولاء الفنانات هم.
1- (غادة إبراهيم) وهى أخر من تم إلقاء القبض عليها في أواخر الشهر الماضي، وتم الإفراج عنها بعد حبسها أكثر من 10 أيام على ذمة التحقيق من محكمة جنح دار السلام والتي حكمت ببرائتها.
2- الفنانة (ميمي شكيب) وتعتبر من أقدم الفنانات الذين تم اتهامهم بقضايا الدعارة، حيث تم إلقاء القبض عليها في عام (1974)، وقبض عليها بصحبة بعض الفنانات منهم (زيزي مصطفي وناهد يسري وميمي جمال) وتم حبسها 6 أشهر ثم أفرج عنها لعدم كفاية الأدلة.
3 – الفنانة (عايدة رياض) وتم إلقاء القبض عليها بصحبة بعض الفنانات الشابات في عام (1982) وتم الحكم عليها بعام ونصف، حبست منهم 3 أشهر ثم حصلت على البراءة من محكمة الإستئناف.
4- الفنانة (حنان ترك) والفنانة (وفاء عامر) وقد تم إلقاء القبض عليهم عام (1997) في واحدة من أكثر القضايا التي أثارت جدلا واسعا في الشارع المصري، وتم حبسهم بعض الأيام، ثم تم الإفراج عنهم لعدم ثبوت الادلة، وتم حفظ القضية.