تخطي الجيش المصري هجمات سيناء الأخيرة بعد كثير من التفجيرات التي حدثت خلال الأسبوع الماضي على مجموعة كبيرة من الكمائن المصرية والتي راح ضحيته أكثر من 20 مجند مصري.
وبالرغم من قتل أكثر من 100 عنصر من العناصر التكفرية إلا إن الجيش المصري تعرض إلى خسائر قوية عكس إي هجوم سابق على الكمائن المصرية وفي السطور القادمة سنحاول ذكر أبرز تلك الأسباب:
السبب الأول ” تطور الأسلحة “:
قامت العناصر التكفريرة بالهجوم هذه المرة بالأسلحة الكبيرة مثل كقذائف الهاون والصواريخ المضادة للطيران وهذه الأسلحة لم تكون موجودة من قبل في إي عملية تفجير على القوات المسلحة.
وبالرغم من تطور الأسلحة إلا إن خسائر هذه الجمعات الإرهابية أكثر من خسائر الجيش المصري.
السبب الثاني ” الأختباء “:
يري البعض إن السبب وراء خسائر الجيش الكثيرة هذه المرة إن القوات التكفرية التي شاركت في الهجوم استغلت الجبال من أجل الأختباء ومهاجمة الكمائن وهو خلف الجبال.
السبب الثالث ” الأعداد الكبيرة “:
ظهر في الهجمات إستهداف العناصر التكفرية الكمائن المتواجد فيها الكثير من الجنود من أجل قتل عدد أكبر ويقوم بمنع وصول الإمدادت لهم عن طريق قتلهم.
السبب الرابع ” الجنون “:
اتضح من الهجمات إن هذه العناصر جن جنونهما بسبب هذا الهجوم القوي وبهذه الأعداد الكبيرة واستهدافهما إي شيء يقف أمامهم.
بجد انت مسخره ايه الكلام العبيط ده و بالمناسبه التكفيريين مات منهم 205 غير المصابيين الذين لم يتم اخلائهم للان خوفا من استهدافهم كل دة و زعلان ان الجيش استشهد منه 17 و على فكره نقط التفتيش و التمركزات العسكريه افراده لا يزيدو عن 20 يعنى مفيش تجمعات قوات بأعداد كبيره على العكس التطفيريين اللى كانو بيهاجمو مواقع الجيش بأعداد كبيره و النتيجه ام سقط منهم اعداد عشر اضعاف من سقط من الجيش بالاضافه ان الطائرات لم تعطهم فرصه للهروب بلاش شغل الاخوان الغبى