يبدو أن الجو أصبح متوترا جداً بين مصر وإسرائيل، وذلك على خلفية ما يحدث من تطورات على الجيش المصري، وليس في شراء الأسلحة فقط بل في نوعية التدربيات التي يتدربها الجيش المصري، وأيضا بسبب خرق معاهدة السلام مع إسرائيل وأفردت الصحيفة أسباب غضب إسرائيل في الفترة الأخيرة، وقالت بأن تلك النقاط هي ما تسبب هذا التوتر:
مصر
- النقطة الأولي: زيادة شراء الأسلحة من جانب مصر.
قالت إسرائيل أن مصر تعاقدت في الفترة الأخيرة مع العديد من الدول من أجل شراء الأسلحة وقالت ذلك بالطبع شيءا خطيرا فنحن لا نعرف كيف سوف يتم استخدامها ولا لمن ستوجه هذه الأسلحة. - النقطة الثانية: البرامج التدريبية المكثفة.
أوضحت إسرائيل أن هناك تحرك قوي وتدريبات مكثفة للجيش المصري على الحدود، وصرح الجيش المصري أن تلك التدريبات من أجل القضاء على الجماعات المتطرفة، ولكن الجيش الإسرائيلي يعتقد بأن ذلك كذب حيث أن تلك التدريبات من أجل التسلل وضرب الخطوط الخلفية، وقالت بأن ذلك ليس له علاقة بمواجهة الجماعات الإرهابية. - النقطة الثالثة: خرق اتفاقية السلام.
قالت مصادر في إسرائيل أن قادة الجيش تشعر بالقلق بعد خرق مصر اتفاقيات السلام، فالاتفاقية توضح لك دخول عدد محدد من الجنود والدبابات والمدفعية إلى ذلك، وقالت بأن ما حدث في الفترة الأخيرة هو دخول جيش صغير قادر على الاشتباك، فقد تعددت الأسلحة وأيضا زادت أعداد الجنود في تلك المنطقة. - النقطة الرابعة: قناة السويس الجديدة.
قالت الصحيفة أن قناة السويس الجديدة بعض المصريين يقولون عنها خدعة وأنها ليست بقناة في الأساس، ولكنها مأزق لإسرائيل، حيث أن الجيش المصري زاد من تمركزه في تلك المنطقة، بحجة تأمين القناة، وانتشرت القوات بكثرة في المنطقة الشرقية لسيناء.
و في نهاية التقرير قالت الصحيفة نشهد الآن توتر العلاقات بين تل أبيب والقاهرة، ومخطئ من يقول غير ذلك، ولكن هل يمكن لذلك التوتر أن يتسبب في صدام عسكري بين البلدين هذا ما سوف تكشف عنه الأيام القادمة.
ربنا يحفظ مصر العظيمه ويحفظ جنودها الابطال ويهلك الصهاينه الذين يعيثون في الارض فسادا .
ربنا يحفظ مصر ويحفظ جنودها ويهك الصهاينه تا،ين يعيثون في الارض فسادآ
ربنا يحفظ مصر العظيمه ويحفظ جنودها
مصر محفوظه ان شاء الله
مصر السيسي تحولت من موقع قيادة العرب الى مجرد تابع لآل سعود
للأسف الشديد
ستكون الحرب اذا تحركت اسرائيل صوب مصر ،اما اذا اكتفت بفلسطين فمصر السيسي مالهاش دعوى بالقدس