الجاني الذي اغتصب الطفلة الرضيعة “جنا” عمرها سنة وثمانية أشهر، وهو يبلغ من العمر 35 عاماً قام بأخذ الطفلة من أمام منزلها وقام باغتصابها بدون رحمة لصراخها وبكائها، وقام الأهالي بأخذ الطفلة وهى سائلة في دمها وصدمت والدتها من منظر ابنتها الرضيعة، وقامت الأم بالذهاب مسرعة للمستشفى.
ووجد الأطباء الطفلة لديها تهتك في عضلة المهبل، ونزيف حاد وتم إنقاذ الطفلة وإجراء عملية كبيرة لها، خرجت الطفلة من غرفة العمليات ولكنها مصابة بانهيار عصبي وبكاء وصراخ شديد، ولا تريد أحد أن يضع يده عليها، يطلب الجميع القصاص من هذا الوحش الأدمي، ويريدون أعدامه أمام الجميع حتى يكون موعظة للجميع.
المتهم إبراهيم عاطل 35 عاماً، هذه ليست جريمته الأولى فقامت شقيقة الضحية الأولى وهو الطفل ” مجدي اسماعيل “ 15 سنة، برواية ماحدث لأخيها على يد هذا القاتل المغتصب وقامت برواية ماحدث لأخيها قائلة ” أخويا ولد كان بتحبه البلد كلها، كان في ثانية ثانوي، قام هذا الجاني بطعنه بسكين في ظهره خرجت من بطنه، وكان هذا أمام والدتي والجميع، قبضوا عليه وأهله جابلوا محامي طلعوا مجنون وراح حق أخويا الضحية”.
ضاع حق أخويا لكن ربنا كبير، قال لدعوت المظلوم وعزتي وجلالي لأنصرنك ولو بعد حين، وأنشاء الله هياخد إعدام ويرجع حق أخويا اللى ضيعوا، وبالفعل هذا الجاني كان يسكن في بلد وتركها هو وأهله واستقروا في الدقهلية، وقاموا ببناء منزل وساعدوهم عائلة الطفلة الرضيعة جنا، الذي قام باغتصابها وكانوا دائماً يقدمون يد العون لهم.
الحيوان دة قتل الطفل واتحكم علية ب 15 سنة وبعد فترة من حبسة وبعد جلسة عرفية تنازل اهلة عن ارضهم وبيتهم وطردهم من البلد مقابل التصالح وبعدها خرجوا من البلد