بعد الانتشار الكبير لفيديو سائق التوكتوك الذي اثار غضبا واسعا على شبكات التواصل الاجتماعى، حيث لخص فيه احوال مصر منذ عام 1952 ميلادية حتى يومنا هذا، وطرح على الحكومة اسس حل المشكلة الموجودة حاليا في مصر، وذكر بعض من الذكريات الجميلة عن القوة الاقتصادية المصرية، حيث كانت مصر في قديم الازل تساعد الدول العربية اقتصاديا وكانت كسوة الكعبة تخرج منها تكريما لمصر.
تعالت الاصوات التي تتهم سائق التوكتوك بالأخونة وهو ما بَطُل ادعائه، ومنهم من ادعى انه رجل اعمال مأجور يقول ذلك لتشويه صورة مصر، واليوم يخرج عليا الشيخ ” مظهر شاهين ” ليقول أن معظم سائقى التاكسى والتوكتوك مأجورين من قبل الاخوان ولا يتهم أحد فمنهم الوطنيين ومنهم المأجورين، وحكى موقفا انه ركب مع سائق تاكسى وفتح كلامه بالسخط على احوال مصر والشكايه مما آلت اليه الامور حتى يخرج الراكب يائسا ساخطا على الحكومة والحياة وهو ما انتهجه سائق التوكتوك الاخوانى للحشد في 11 /11.