محمد أبو تريكة في معرض الدوحة للكتاب | علامة استفهام جديدة في حياة نجم الكرة الأشهر في مصر
قد يكون من أشهر من لمست قدميه الساحرة المستديرة في الملاعب المصرية والعربية، أصبح في حد ذاته علامة استفهام كبرى تثير الجدل والنقاش خاصة بعدما وصل تنظيم الإخوان إلى حكم مصر في العام 2012 ومن منا ينسى الحادثة الشهيرة التي جمعت أبو تريكة بأحد ضباط الجيش المصري، والتي انتقد فيها أبو تريكة الضابط بسبب حادثة فض رابعة.
ورفضه مصافحة طاهر أبو زيد وزير الرياضة حينها، وتسلم ميداليته الذهبية بعد فوز الأهلي ببطولة أفريقيا في العام 2013.
ورغم أن أبو تريكة نفسه منذ ما يقرب من ثماني شهور، صرح لجريدة المصري اليوم انه لا تربطه أي علاقة بتنظيم الإخوان، ورفض رفضا تاما أن يكون قد قدم لهم أي نوع من انواع الدعم اثناء اعتصام رابعة العدوية، كما أشيع حينها على نجم النادي الأهلي والمنتخب المصري محمد أبو تريكة.
زيارة للدوحة بعد فيلم ” العساكر ” تثير التساؤلات حول أبو تريكة
ومؤخراً يعود محمد أبو تريكة للواجهة الجدلية بشأن علاقته مع تنظيم الاخوان وداعمتهم الاولى قطر، بزيارة إلى معرض الدوحة للكتاب، بعد ايام قلائل من اذاعة قناة الجزيرة للفيلم الوثائفي ” العساكر” والذي أعتبر بمثابة ضربات موجهة لبنيان الجيش المصري وتماسكه من قبل الامارة القطرية.
ويعلق البعض على تلك الزيارة بكثير من التعجب الممزوج بالاستهجان
فيقول الكثير ما الذي يدفع نجم كروى لزيارة معرض ادبى يختص بالأعمال الادبية كمعرض الدوحة للكتاب
كما أن البعض يأخذ على أبو تريكة توقيت الزيارة التي جاءت مباشرة بعد صدام عنيف بين مصر وقطر بشأن عدد من القضايا
كان في مقدمتها اتهام قطر لمصر بدعم الارهاب في سوريا، وأيضاً تتويج ذلك بفيلم وثائفي يسيئ للقوات المسلحة المصرية
ابو تريكة في انتظار تحديد مصير امواله
وكان من ضمن اهم مواطن الريبة في زيارة أبو تريكة للدوحة، أن محمد أبو تريكة ينتظر الحكم الخاص بتحديد مصير امواله المجمدة من قبل القضاء المصري
حيث أن محكمة القضاء الإداري تنظر في الطعن المقدم من أبو تريكة، بشأن استمرار تنفيذ الحكم السابق من نفس الدائرة ببطلان التحفظ على امواله
ومن ثم يتسأل البعض، هل زيارة تريكة تلك للدوحة تضغط على السلطة في مصر لعدم المساس بأمواله
حتى لا تفسر على انها لأسباب سياسية تتعلق بزيارته الاخيرة لقطر
أم انها زيارة روتينية من نجم كروى عربي حتى وان كانت لمعرض للكتاب بعاصمة دولة تناطح القاهرة العداء
اية الاعلام الى عاملة ويتباكى على ابو تريكةهل انتم يااعلاميين امثال الابراشى ولميس والحسينى نسيتوا ولا بتستعبطوا زيارتة الى منزل ام الارهابى الى سقى الشهيد عامر عبد المقصو د مية نار فى كرداسة وسفر ام الارهابى عمرة على حسابة ونسى ان الشهيد عامر عبد المقصود كان مدربة لما كان فى الترسانة وزياراتة الى رابعة ودعمهم بالمولدات فوقوا يااعلاميين لان هو ساعد هذا الاعتصام المسلح وياريت يا ابراشى ابكى على حد عدل