يحرص الكثير من الفنانين أن تكون حياتهم الخاصة هى ابعد ما تكون عن الاضواء الاعلامية والعدسات الصحفية وخاصة وأن هذه الحياة ملك لذلك الفنان واسرته وفي الوقت الذي يرى فيه الجمهور أن حياة الفنان بكل ما فيها امر يحق لهم معرفته فدائما نجد أن أخبار حياة الفنان الخاصة هى أكثر ما يحبه الناس ويسارعون للاطلاع عليه ومعرفته ويزاد ذلك الامر إذا كان هذا الفنان
هو نجم كبير وله شعبية جارفة بين قطاعات عريضة من الشارع المصري مثل الفنان محمد صبحى الذي لايعرف الكثيرين من محبيه أن لديه اثنان من اشقاءه يعملان بالوسط الفنى وقد شاهدهما الجمهور في عدة اعمال فنية لكنهما لم ينالآن ذات الشهرة الواسعة التي حظى بها شقيقهما الأكبر والذي يعتبر ضمن اهم ابناء جيله
فالاؤل هو الفنان مجدى صبحى والذي ظهر في بداياته مرتدى الباروكة نظرا لأنه كان اصلع الرأس لكن نصحه اخيه بالتخلى عنها وهو ما كان عندما ظهر معه في الجزء الاؤل من مسلسله الشهير يوميات ونيس مع كوكبه من الفنانين وكان له عدة اطلالات بادوار مختلفة مثل دوره في فيلم بلطية العايمة مع الفنانة عبلة كامل
اما شقيقه الثانى فهو الفنان شريف صبحى والذي كان أقل حظا من اخواته حيث ظهر بعدة ادوار صغيرة باعمال مختلفة بالشاشة الفضية والسينما كان ابرز تلك الادوار مع الفنان عادل امام في فيلمه مرجان عندما ادى شخصية الممثل المسرحى بمسرح الجامعة
من ماسف لا نعرف تاريخ اي فنان ولكن هناك خصوصية لدى الفنان لا يريد أن يعرفه جمهوريه وهذا من حقه الامهم هو رسالة إلى جمهورومن يكن يعني ادائه ووصول الرساله إلى جمهور