في ذكرى وفاته| حفيد كمال الشناوي “دنجوان السينما المصرية” يكشف عن أخطر لحظات الرعب التي عاشها جده والذي تزوج 5 مرات منهم “راقصة وفنانة وفتاه سورية”

اليوم الثاني والعشرين من أغسطس هو الذكرى السادسة لدنجوان السينما المصرية الفنان كمال الشناوي، والذي توفي في 22 أغسطس عام 2011 ميلادية، ويعد الشناوي هو أحد أبرز النجوم في زمن الفن الجميل، وقام بتقديم العديد من الأعمال السينمائية المتنوعة، فكان الشناوي رومانسياً في بعض أفلامه، ووصولياً في بعض الأدوار الأخرى، ما في فيلم اللص والكلاب، وكان مستبداً ورجل أمن في الكرنك، ووزيراً للداخلية في الإرهاب والكباب، ونصاب في “طأطأ وريكا وكاظم بيه” ورحل في مثل هذا اليوم بعد صراع طويل مع المرض.

وتزوج الفنان كمال الشناوي خمس مرات، وكانت الزوجة الأولى هي شقيقة الفنانة شادية “عفاف شاكر”، وقام بالانفصال عنها بعد شهر واحد من الزواج.
وزوجته الثانية، كانت الراقصة هاجر حمدي، وقام بالاتفاق معها على الزواج بشرط اعتزالها الرقص وملازمة البيت ووافقت وتزوجا.
وأنجب منها محمد وكان يحبها حباً شديداً ولكنهما انفصلا في هدوء تام.
وأما الزوجة الثالثة فكانت خالة الفنانة ماجدة الخطيب، وهي زيزي الدجوي، وأنجب منها علاء، ولكنه توفي في حياته.
كما تزوج في السر من الفنانة ناهد الشريف، وآخر زوجاته كانت فتاه سورية تدعى سمر.

ورحل دنجوان السينما المصرية في يوم الإثنين 22 أغسطس عام 2011، عن عمر يناهز 89 سنه،.
وكشف حفيده الفنان “عمر الشناوي”، في تصريحات صحفية له اليوم أن جده كمال الشناوي.
تعرض في صغره لموقف وصفه بأنه أخطر موقف حدث له فيه حالة رعب شديدة.
حيث ضلالطريق وهو في إحدى غابات السودان، والتي عاش فيها لفترةطويلة برفقة أسرته.
وضل الطريق حينما كان عائداً من المدرسة، حيث دخل غابه ولم يستطع أن يخرج منها.
وصرخ صراخاً شديداً وسمعه بعض الأشخاص فانتشلوه من هذه الغابة.