غضب كبير واتجاهات إلى حشد للنزول من اجل الاطاحه بالرئيس السيسي تحت شعار ثوره الجياع

بعد الفتره الأخيره التي قد تولى فيها الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي الحكم المصرى، وتكون البلاد في اتجاهات سيئه إلى ابعد الحدود فيوم بعد يوم تزايدت الأسعار إلى ابعد الحدود الممكنه إلى أن وصل سعر كيلوا السكر كمثال بسيط إلى 10 جنيهات بعد أن كان 3 جنيهات مصرى، وظهر بعد المحتجين منهم سائق التوكتوك الذي لخص كل ما يجرى في البلاد في ثلاث دقائق فقط ولكن سرعان ما اختفي هذا الشخص وبالتاكيد ألقى القبض عليه من قبل قوات الشرطه، وإلى ماذا وصلنا إلى أن سعر الدولار الأمريكى قد وصل إلى 16 عشر جنيهات فكل ما يجرى من مشاكل قد أدت إلى جياع الشعب.

فقد جاء كلام سائق التوكتوك الذي ألقى القبض عليه بسبب اعلأنه صراحته أمام الجميع مع الاعلامى عمرو الليثى

فقال أن مصر حالتها تسوء أكثر وأكثر حيث أنه في القنوات التلفيزيونيو يظهرون مصر على إنها فيينا في حين تجدها في الواقع تشبه الصومال فكيف هذا إنه بسبب الظلم وعدم وجود عداله اجتماعية ففي الوقت الذي ذهب أكثر من 35 وفد للاحتفال بمرور 150 عاما على الحياة البرلمانية وكانت فاتورة المصاريف لها تجاوزت 25 مليون جنيها يذهب الفقراء والغلابة للبحث عن كيلو الأرز فلا يجدونه، ولكي تنهض مصر يجب أن ينهض في 3 نواحي وهما: تعليم –  صحة – زراعة  وأشار أن اليابان من 100 عاما جاءت لمصر لتدرس النهضة المصرية وأكمل في كثير من النواحي التي تلمس حياة  كل مواطن مصري.

كارثه اخرى في الاسكندريه

حدث أمام نادى القوات المسلحه رجل ذهب امام نادى القوات المسلحه ومن ثم القى بالبنزين فوق رأسه وقال مش لاقى أكل يا سيسى مين هيأكلنى واشعل النار في جسده، وان ثم حاول احد أن يأخذ منه البنزين واشعل هو الأخر إلى أن تدخل الأهإلى ولكن شوهوا بسبب الجياع فهل هى ستكون ثوره مره أخرى في تاريخ الشعب المصري وهل إذا ما حدثت سترك الناس للتعبير عن رأيها ام اننا نعيش النظام الدكتاتورى إلى الان.