المسلسل الرمضاني الشهير الذي يلعب به الفنان عمرو سعد دور البطوله في رمضان 2016 تحت اسم ” يونس ولد فضه ” والذي حقق الكثير من النجاح على الرغم من مرور عشر ايام فقط إلا انه حجز مكانه ضمن قائمة المسلسلات الأكثر مشاهدة خلال شهر رمضان متفوقا على الكثير من المسلسلات أولاعمال الفنية التي تجاوز عددها الاربعين عملا فنيا.
وتناول الفنان عمرو سعد مشكله يعاني منها الشعب المصري وهي مشكلة الانترنت بشكل ساخر تحديدا مع أكثر الشركات انتشارا والتي يعاني منها كافة مستخدمينها ولكن يضطرون للعمل مع اشركة لعدم توافر البديلوالمنافسه في الكثير من المناطق التي تحتكرها شركة تي اي داتا لخدمات الاتصالات والانترنت.
وظهر الفنان عمرو سعدوهو يجلس علىا لارض بجوار الراوتر وقد جن جنونه وهو بتحدث إلى احد ممثلين خدمة العملاء بشكرة تي اي داتات وهو يطلب منه للمهر العاشره فصل التيار الكهربائي عن الرواتر وتشغيله مره اخرى ” رستات للراوتر ” حيث علق قائلا انا بقالي 3 ايام عمال اطفي وشغل في الراوتر دا لو في تار بايت بينىوبين الراوتر مش هعمل فيه كدا خليكوا عارفين ان لو هجيت وهاجرت من البلد دي هيبقى بسببكوا انتوا.
السيد الاستاذ المستشار/ النائب العام تحية طيبة وبعد ,,, ضـــــــــد الرئيس السابق/محمد حسنى السيد مبارك بصفته ونظامه السابق السيد/ رئيس مجلس الوزراء بصفته السيد/ وزير الموارد المائية والرى بصفته السيد/ وزير الزراعة بصفته السيد/ وزير الاسكان والمرافق . بصفته السيد / وزير الدولة لشئون البيئة بصفته ورئيس مجلس إدارة جهاز شئون البيئة بصفته السيد/ الرئيس التنفيذى لجهاز شئون البيئة بصفته السيد/ وزير الصحة والسكان .بصفته السيد/ وزير الداخلية بصفته الموضــــوع نهر اللنيل منذ فجر التاريخ المصدر الرئسى لحياة المصريين ولا يصح السكوت عن مصادر التلوث التى تهدد الحياة فى شريان نهر النيل فمنذ عام 1999و فى عهد النظام السابق وقعت حادثة تلوث نهر النيل فى موقع وادى حلفا بالسودان وكان من تدبير الموساد الاسرائيلى حيث قام الموساد بنقل 3 اطنان من المواد المشعة ( يورانيوم مشع) الى دولة السودان فى وادى حلفا القريب من الحدود المصرية حيث القى 3 اطنان من اليورانيم المشع فى قاع نهر النيل وكان الهدف منه ابادة الشعب المصرى وعلم النظام السابق بذلك وقامت جهات فى الدولة بعمل درع كهرومغناطيسى للسيطرة على التلوث الذى بدوره امتد الى شريان الحياة نهر النيل داخل مصر دون الاعلان عن تلك الحادثة وظلت من اسرار النظام السابق وبعد مرور3 سنوات بعد نجاح السيطرة على التلوث وفى عام 2003ظهرت معالم الفساد على النظام السابق واهمل النظام السابق هذا الحادث الخطير ولم يعد قادر على السيطرة على مصدر التلوث الاشعاعى وانتشر اليورانيوم المشع فى ربوع الوادى فى المياه والغذاء وزادادت نسب السرطان والامراض المستعصية وازدادت نسب نفوق الاسماك والدواجن فى العديد من المحافظات وازدات درجة حرارة الارض التحكم فى درجة حرارة الارض واثرهذا التلوث على البيئة بشكل ملحوظ بفعل اشعة جاما الصادرة من تفاعل المواد المشعة مع الدرع الكهرومغناطيسى لسوء معالجة مشكلة التلوث فى عهد النظام السابق لذلك وبعد مرور هذه الاعوام من وقوع الحادث النووى وبعد رحيل النظام السابق الفاسد اظالب القائمين على ادراة البلاد بوضع حد لهذا التلوث الاشعاعى الخطير الذى يمتد ويتجدد لالاف السنين ويشكل تهديد حقيقى للحياة