طبيبة نفسية تكشف الأسباب التي قد تكون أدت إلى طلاق هنا الزاهد وأحمد فهمي

أعلنت الفنانة هنا الزاهد، قبل يومين انفصالها عن زوجها الفنان أحمد فهمي بعد زواج دام 4 سنوات، حيث قامت بنشر هذا الخبر عبر خاصية القصص المصورة “ستوري” الملحقة بحسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات “إنستجرام” قائلة: “تم الانفصال بيني وبين أحمد بعد 4 سنوات زواج.. وربنا يكتب لكل واحد فينا الخير”.

وفي الآونة الأخيرة، شهدت المجتمعات العربية زيادة كبيرة في نسب الطلاق، مما أثار جدلًا وتساؤلات حول أسباب هذه الظاهرة، وفي هذا التقرير، سنكشف لكم أسباب زيادة حالات الطلاق خلال الفترة الأخيرة، ونحاول الإجابة على السؤال: ما هو الذي دفع أحمد فهمي وهنا الزاهد لاتخاذ قرار الانفصال؟.

حيث تشير الدكتورة إيمان عبد الله، استشارية علم النفس والعلاج الأسري، في تصريحات صحفية إلى عدد من العوامل المؤثرة في ذلك، وهي كالتالي:

– الضغوط اليومية وزيادة المسؤوليات والالتزامات تؤثر على الحياة الزوجية.

– نقص الوعي لدى الزوجين بمفهوم الحب والرومانسية.

– شعور بالإحباط بسبب عدم وضع أهداف وخطط جيدة للمستقبل.

– عدم توافق الزوجين في الشخصيات أو الأهداف يعد أحد الأسباب الرئيسية للطلاق.

– تجاهل المشاركة في اهتمامات وهوايات الشريك يؤثر سلبًا على العلاقة بين الزوجين.

– عدم التقدير والاحترام المتبادل بين الزوجين هو أيضًا سبب للانفصال.

– عدم التعبير عن المشاعر والاحتياجات للطرف الآخر.

– عدم وجود حلول للمشكلات الأسرية يؤدي إلى زيادة الخلافات بين الزوجين ومن ثم زيادة الرغبة في الطلاق.

– هناك صلة وثيقة بين قطع صلة الرحم وزيادة حالات الطلاق، حيث يكون الأزواج الذين لا يحافظون على صلة الرحم مع أقاربهم أكثر عرضة للمشاكل والخلافات الزوجية.

– الروتين اليومي المعتاد يؤدي إلى الملل في العلاقة الزوجية، ويسبب الخلاف.

– تجاهل تبادل الهدايا والكلمات الرومانسية بين الطرفين والانشغال بالعمل فقط.

– انتقاد الزوج لزوجته باستمرار وفي العلن.


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد


جميع المحتويات المنشورة على موقع نجوم مصرية تمثل آراء المؤلفين فقط ولا تعكس بأي شكل من الأشكال آراء شركة نجوم مصرية® لإدارة المحتوى الإلكتروني، يجوز إعادة إنتاج هذه المواد أو نشرها أو توزيعها أو ترجمتها شرط الإشارة المرجعية، بموجب رخصة المشاع الإبداعي 4.0 الدولية. حقوق النشر © 2009-2024 لشركة نجوم مصرية®، جميع الحقوق محفوظة.