حادث حريق العتبة ،الذي نشب ودمر منطقة العتبة، والذي تابعه حريق الغورية، التي قضت على منطقة الغورية، والمحلات التجارية وأبتلعت البضائع، وضاع حق أصحاب المحلات والبضائع.
ومازال سر الحرائق غامض، وينتشر في كل مكان في مصر، ولن تكتشف الحكومة السبب، وأكثر الأقوال أنها حرائق لحوادث ولكنها واضحة، بأنها مخطط لتدمير مصر، ومناطقها وعند أسئلة شهود العيان عن حادث الرويعى.
قام أحد السكان برؤية أشخاص ليلا، عند منطقة الرويعى التي يسكن بها، فقد شاهدهم ليلا، هم مجموعة من الأشخاص الملثمين، قام بسكب بمواد غريبة معهم في جراكن، وقاموا بسكبها أمام المحلات، وعلى البضائع الموجودة في الأرض، في الرويعى.
ومر وقت قليل ونشبت الحرائق، التي لم تهدأ ولم يسيطر عليها رجال الأمن، وقد دمرت البضائع والمحلات، وخرب بيت أصحاب البضائع، ودمرت حياتهم بسبب الفاعلون، وذلك يؤكد على أن الحرائق مدبره، وهى مخطط ضمن تنظيم معين وعلى الحكومة، تعويض أصحاب المحلات عن الكارثة بمبلغ يتناسب مع المصيبة الواقعة عليهم.
وعن أحد المتضررين من الحادث، ولقائه مع أحد نواب لجنة التضامن برئاسة عبد الهادى القصبى ” ” أنا بشحت.. هناكل منين لازم الدولة تقف معانا”، وتعوضنا بمبلغ يوازى خسائرنا.