اشتهر في الفترة الاخيرة الباحث في الشؤون الإسلامية اسلام البحيري وذلك بعد أن تطاولة على الائمة الاربعة وبدايته في التشكيك في معظم الاحدايث وانتقاد الازهر الشريف وطالب بتغير الخطاب الديني ولمع نجمه بعد أن قال أن زواج السيدة عائشة من النبي محمد صلي الله علية وسلم كان في الثامنة عشر من عمرها،وليس كما يقول العلماء والشيوخ.
انه تزوجها وهي بنت التسع سنين وهذا كذب واضح في الاحديث النبوية وإسلام البحيري هو خريج جامعة ويلز بإنجلترا ويعمل بمؤسسة اليوم السابع، وهو يقدم برنامج “مع إسلام بحيري” على “قناة القاهرة والناس” الفضائية وحاصل على ماجستير في طرائق التعامل مع التراث واثارت انتقادتة الي الازهر جدلاً كبيراً في الأوساط الدينية والثقافية.
مما جعلة مصدر اهتمام الكثيرين ومراقبة كل افعالة وتحركاتة فعثر احد الشباب على صور لاسلام البحيري وهو مع فتاة ونشرها على الانتر نت ولاقيت الصورة ردود أفعال واسعة من رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك وتويتر وظهرت الصورة مع فتاة اسمها منال عيسي واعتقدوا بالخطأ أنها إنجي حمدي المتحدث الرسمي لحركة 6 أبريل وانهالت علية التعليقات الساخرة وكان أبرزهما: “هو ده اللي بيجدد الدين وبيهاجم المذاهب الإسلامية.
وقامت صاحبة الصورة بنشر صور ثانية لها مع البحيري على صفحتها الرسمية وهي تقف بجوارة وقالت أنا مش إنجي ولا أي واحدة من الأسامي الأخرى، والصورة كانت صورة عادية جداً لواحدة مع واحد مشهور بس النَّاس استعملتها لأغراض أخرى ووصفت البحيري بأنة راجل محترم جداً ومهذب ومثقف وأنا ما أحبش أكون سبب في مشاكل لاي شخص