كما يطلق علية البعض الشيخ اسلام البحيرى والذي من المفروض أن يكون داعية اسلامى يدعوا إلى مبادئ الدين الحنيف والمحافظة على الاصول والثوابت الموجوده به وعليها يقوم الدين الاسلامى، اثار في الفترة الأخيرة الكثير من التساؤلات حول شخصيتة الغريبة وفتاوية الاخيرة.
الشيخ اسلام البحيرى على مدى الاسبوع الماضى كله كان حديث الاعلام الكمصري كله ووسائل الاعلام بكافة أنواعها وبل وحديث الشارع المصري كله بسبب تصريحاته الغريبة عن الازهر ورجالة وعن بعض مسائل الدين.
حيث صرح اسلام البحيرة في احدى حلقات برنامجة الذي يذاع على التلفزيون المصري أن الازهر وعلماءة هم السبب في كل ما تعانية مصر وأن رجال الازهر لايفقهون شيءا عن الدين وأنه مستعد أن يقوم بمناظرة مع جميع علماء الازهر وعلى رأسهم فضيلة الامام الأكبر الشيخ أحمد الطيب.
وفي أول رد فعل للشيخ محمد حسان الداعية الاسلامى الكبير على تصريحات اسلام البحيرى قال له (لا يفلح يوما من يحارب الله ورسوله )ويدعوا الناس إلى الفهم الخطأ لتعاليم الدين الاسلامى ومبادئة واستنكر الشيخ حسان كل التصريحات التي أدلى بها اسلام البحيرى على قناة القاهرة والناس.