سيارة برنامج رامز تحت الأرض، يعد برنامج رامز تحت الأرض هو البرنامج الأغلى تكلفة وسط البرامج الرمضانية 2017، ومما يدل أن ميزانية برنامج رامز هي الأضخم لإمكانات والتقنيات الهائلة التي يستعين بها البرنامج، بالإضافة إلى فريق عمل البرنامج الذي يستطيع تنفيذ المقلب بشكل آمن دون وقوع أي ضرر أو خطر على حياة ضيوف برنامج رامز.
حيث أن رامز خلال برنامجه في رمضان 2017 يقوم باستدراج ضحاياه بطريقة جديدة ومبتكرة، حيث يقوم رامز بإقناع المشاهير من الوسط الفني أو الرياضي بأنهم سيصورون حلقة مع الإعلامي اللبناني “نيشان” في برنامجه “واحة نيشان” الذي يتم تصويره بدولة الإمارات العربية المتحدة، وبعد تصوير الضيف للحلقة مع نيشان، يقنعه نيشان بالذهاب إلى الصحراء مع اثنين من فريق عمل البرنامج للتصوير برومو الحلقة وهو ما يوافق عليه الضيف فورا، دون أن يدري أنه يوافق على تعرضه لمقلب مفزع ومرعب.
وبعدها يبدأ السائق بالقيادة بشكل جنوني وسط الصحراء، الأمر الذي يجعل الضيف يصرخ ويطلب منه إيقاف السيارة لكن دون جدوى، حتى تقف السيارة على منطقة الرمال المتحركة ليبدأ المقلب، حيث تبدأ السيارة في النزل داخل الرمال بشكل ملحوظ مما يجعل الضيف يشعر بأن حياته في خطر، فيهم بسرعة للخروج من سقف السيارة المفتوح، وبعد انتهاء المقلب وظهور رامز من السحلية الضخمة “تنين الكومودو”، يتم انتشال السيارة من الرمال بشكل احترافي، ولكن وفقا لتسريبات فإن السيارات لن تصلح للاستخدام بعد ذلك، على الأقل في البرنامج.
وإذا افترضنا صحة هذا التسريب، فأن ذلك يعني أن رامز يحتاج ج إلى 30 سيارة لاند كروز من أجل تصوير 30 حلقة من رامز تحت الأرض، وهناك أخبار تفيد بأن سعر سيارة برنامج رامز تحت الأرض 10 مليون درهم إماراتي.
ولكن هناك تحليلات أخرى تقول بأن فريق عمل برنامج رامز تحت الأرض يستخدم أحدث التكنولوجيا والتقنية الحديثة لحماية السيارة كما يتم أيضاً حماية الضيوف، وتشير تلك التحليلات أن ربما تكون حفرة الرمال المتحركة مبنية على غرفة تكنولوجية تتحكم في حركة الرمال، وبعد انتهاء المقلب يتم رفع السيارة وانتشالها من الرمال بكل سهولة.
وقد يكون ذلك التحليل هو الأرجح، ففي أولى حلقات برنامج رامز تحت الأرض كانت ضيفة الحلقة الفنانة الاستعراضية فيفي عبده، وخلال الحلقة وضحت الطريقة التي يتم بها إنقاذ السيارة من الرمال الطينية المتحركة، حيث أن في أخر الحلقة ظهر على يمين الفنانة السيارة وهي تصعد تدريجياً على سطح الأرض، حتى ظهرت السيارة بكاملها فوق الرمال.
وذلك يجعلنا نقول وأن تلك الحفرة الطينية، يوجد أسفل منها غرفة كبيرة تتحكم في الأجسام الموجودة فوقها، ففي خلال التصوير يهبط الأجسام للأسفل ثم تعود مجددا للأعلى بعد انتهاء الحلقة بشكل سهل جدا.
ما يسمى بالىمال المتحركة ليست كذلك في هذه المقالب بل هي بركة ماء بها شبه تراب عاءم كانه اسفنج او مخلفات النجارة واظن بل اجزم ان السيارة توضع في مكان مخصص لتتوقف فيه وهو نفسه كل مىة اي هناك نوع من العواءق الاوتوماتيكية تكبح حركة السيارة مباشرة عند دخولها الحفرة وكذا هناك مصعد يهبط ويرفع السيارة بعد المقلب….هذا كل شيء لا هي سيونس فكسيون ولا افلام دراكولا…لماذا يحاولون تضخيم الاشياء …والله برنامج ترويع في ترويع ولنفرض ان احدا توقف قلبه …ماذا سيكون رد رامز وفريقه؟؟؟؟؟
هذا ليي مضحكا …ضف الى ذلك وهو الاصل…هل رمضان الشهر الفضيل للعبادة ام للضحك؟؟؟؟
اذا كان للعبادة فنحن لانرى في هذه البرامج والمسلسلات اي نوع من العبادة …عفوا عبادة الشيطان…
و نحن نرى الضحك …ومن المعروف ان الضحك يميت القلوب فهل قلب ميت يعبد ربه؟؟؟؟؟
الى اين نحن ماضون الا يوجد من يحدث العقول …بالامس القريب كانت مسلسلات راءعة تروي سير السلف الصالح ..كتحت ضلال السيوف و ووووو
مازال في جعبتي الكثير لكن للاسف وقتي قصير