قام الشيخ مصطفي راشد الشيخ الازهري ورئيس “الاتحاد العالمي لعلماء الإسلام من أجل السلام”، باصدار فتوي أن الصيام ليس فرضا على فقراء الامه وانما هو فرضا على الاغنياء فقط وهو تطوع للفقراء.
وقال الشخ الازهري مصطفي راشد انه قام باجراء دراسه على المواطنين المصريين واستنتج أن الصيام ليس فرضا على الفقراء وخاصه من يقل راتبه الشهري عن 9 الاف جنيه شهريا على حد قوله.
وقال الشيخ ورئيس الاتحاد العالمي لعلماء الإسلام من أجل السلام أن الفقير هو الشخص
الذي لا يملك قوته وقوت أسرته لمدة شهر والذي لا يملك منزلا، والذي لا يملك دابة، وهي تعادل سيارة في وقتنا الحالي
وتابع الشيخ قائلا:
“المقصود من الصيام هو إطعام الفقراء”، متابعا أنه “لو أطعم كل شخص مسكينا كل يوم فهذا أفضل من الصيام”، مؤكدا أن كلامه ليس دعوة للفقراء كي لا يصوموا، وكل قصده أن يوصل إلى الناس “مقاصد الشرع”.
حيث اعتمد الشيخ في فتواه على الآية 184 من سورة البقرة، والتي تنصف على أن:
“من كان منكم مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين فمن تطوع خيرا فهو خير له وأن تصوموا خير لكم إن كنتم تعلمون”.
كما اضاف الشيخ
“الفقير صائم بالطبع طوال الوقت، وإذا كان لا يطيق الصيام فكيف سيطعم مسكينا وهو لا يملك إطعام نفسه؟”، مستنتجا أنه “لا يعقل أن الله يطالب المسكين الذي لا يطيق الصيام بإطعام مسكين آخر”.
وقال الشيخ ايضا
“الصيام أساسه الاستطاعة والشعور بالفقير المحروم، فيسقط الصيام لغياب الاستطاعة والقدرة”، وبالتالي فإن الفقراء “غير مطالبين بالصيام”،
كما اباح الشيخ عدم الصوم لمن
“يعملون في أعمال شاقة ويكون الصيام سببا في توقفهم عن نصف مدة العمل المعتاد يوميا أو يقلل من إنتاجهم بسبب عدم الطاقة والاستطاعة مثل أعمال البناء والحدادة والنجارة والزراعة والمحاجر وأي عمل شاق “
كما اجاز الشيخ الإفطار لمن يعمل في ظل درجة حرارة عالية تبلغ 30 درجة مئوية أو فوق 30 درجة مئوية حيث قال
“لأنه توجد خطورة على الكلى، وعلى صحة الإنسان، بامتناعه عن شرب المياه مدة اليوم كاملا، ما يتنافي مع قوله تعإلى “وعلى الذين يطيقونه”، كما يتناقض مع القاعدة الشرعية “لا ضر ولا ضرار”.
ياجدعان مفيش حاجه اسمها الاسلام من اجل السلام خالص … الموقع ده بيألف … وله غرض تاني …. انا مش عارف الهري ده والكذب ده ليه
انتم بتتكلموا بجد ولا دى نكته شيخ ايه الحمار ده
الصيام فرض ربنا علينا ولايستثنى منه الا المريض او على سفر والسفر المقصود بتاع زمان اللى فيه مشقه وده جاى يخرب الدنيا اصلها ناقصاه هو وفتواه الضاله دى
حسبى الله ونعم الوكيل فيه ومن سمح له بذلك والآية اللى ذكرها بالاطعام المقصود فيها من كان مريص مرض ميئوس من شفاءه او المرأة المرضعة يطعموا مسكين عن كل يوم افطره
اكتب تعليقك هنا…فهمان جاسم
العياذ بالله من مشايخ الضلاله
لو حد من الفقراء فطر دلوقتى هتتحمل وزره
ولا ماحدش هياخد بكلامك اصلا
لا تعليق….
اذا نطق السفيه فلا تجبه فخير من الاجابة عليه السكوت
حسبنا الله ونعم الوكيل في كل مفتي لا يتقي الله في دينه وتعاليم اسلامنا شوية ظلمه
يعني اللي هيفطروا بناءا على هذه الفتوى هتعمل وزرهم وذنبهم يوم القيامة
عندك استعدادا؟؟؟
ستكتب شهادتكم وتسئلون
كيف تفتى فى ركن من اركان الدين
اتقوا الله
انه زمن السفهاء يتكلمون اكرمكم الله
اكتب تعليقك هنا…هذه فتوى لا تمت للاسلام بصله وبعيده كل البعد عن الدين والمنطق
هذا المصطفى الغير راشد يجب الابتعاد عنه مرة لا حول ولا قوة إلا بالله !!!
هاذه الفتوة باطله وتحريض على ترك ركن من أركان الاسلام واذا كان المقياس الغنى والفقر ماذا نقول عن المسلمين الأوائل عند ما أمر الله سبحانه في السنه الثانيه للهجره المسلمين للصيام والله سبحانه يعلم أنهم في أشد الفقر والمهاجرين تريكو خلفهم كل مايملكون اتقو الله في دينكم
بوركت ي شيخنا فتواك مواكبة لزماننا هذا. الاعمال شاقة وحرارة الشمس حارقة
الصوم هدفه الاساسى تقوى الله والتقوىمكتوبة على االجميع فقير وغنى ومن ثما الصوم مكتوب على الجميع ولكن دون ضرر كالمريض حتى يشفى ان هذه الفتوى تثير فوضى وارجو ان يكون هناك قانون للفتاوى و ادعو الله ان يبعد عن شياطين الإنس والجن
حسبنا اللة ونعم الوكيل في فتواكم المضللة للمسلمين عن منهاج اللة