قال الحاخام اليهودي ريتشورون، إن الشعب الإسرائيلي محافظ مؤمن ولكن على الإسرائيليين تشجيع الانحلال في المجتمعات غير اليهودية حتى ينتشر الكفر والفساد، عن طريق الجاسوسية.
ويعتبر الإسرائيليون، أن التجسس هو السلاح الرابع بعد سلاح الطيران والبحرية والآلة العسكرية البرية. ويرى الصهاينة أن التجسس يجب أن يكون منبعثًا من الشعور بالواجب وخدمة الوطن.
وأكد عدد من رجال الدين اليهودي، في تصريحات لأحد المواقع العربية، أهمية استخدام جسد المرأة الإسرائيلية لتحقيق أهداف المخابرات الإسرائيلية.
وشدد الحكماء، على ضرورة منح المرأة مطلق الحرية للتصرف بجسدها متى تشاء من أجل كيان دولة إسرائيل.
وكشفت وزيرة الخارجية الإسرائيلية السابقة تسيبي ليفني عن ممارستها الجنس خلال عملها بجهاز الاستخبارات الإسرائيلية (الموساد) مع شخصيات عربية من أجل توريطهم في فضائح جنسية، وابتزازهم لتقديم معلومات مهمة وتنازلات سياسية.
وقالت ليفني، إنها ليست ضد ممارسة الجنس في سبيل الحصول على معلومات تفيد دولة إسرائيل.
وأباح الحاخام آرى شفات، للنساء الإسرائيليات ممارسة الجنس مع الأعداء مقابل الحصول على معلومات مهمة، بدعوى أن الشريعة اليهودية تسمح بذلك.
وكشفت صحيفة هآرتس الإسرائيلية، في تقرير لها، نوفمبر الماضي، أن شرطة تل أبيب تستخدم الشرطيات الحسناوات بهدف اعتقال المتسللين في تل أبيب.
