ما زال مقتل الطالب الإيطالي (ريجيني) في القاهرة يثير الكثير من الشكوك حول قتلة والأسباب التي دفعت إلى قتله ومن قتله، وكان هذا الطالب من محبي القاهرة ومصر، وقد خرج يوم الخامس والعشرون من يناير الماضي من مسكنه بالدفي إلى وسط البلد ومنذ هذه اللحظة لم يعد ولم يعرف أحد شيءا عنه.
إلا أنه وبمحض الصدفة عثرت أجهزة الأمن المصرية يوم السبت الماضي على جثة هذا الطالب الإيطالي وهى ملقاه على الطريق الصحراوي الذي يربط بين القاهرة والأسكنرية، ومنذ العثور على الجثة وهناك عمليات بحث مكثفة من الأمن المصري لمعرفة القاتل والجاني.
هذا وقد كشف تقرير الطب الشرعي الذي صدر أمس الإثنين عن مفاجأت صادمة لم يتوقعها أحد أو يتخيلها بشأن هذا الطالب، حيث أكد تقرير الطب الشرعي (أن أظافر يديه وقدميه قد اقتلعت، وأن كل أصابعه مكسورة بالإضافة إلى قطع جزء من الأذن وكسر في فقرات الرقبة هو ما أدى إلى صعوبة في التنفس وتسبب في وفاته).
من ناحية أخرى هناك تعاون مستمر بين الأمن المصري والجانب الإيطالي لمعرفة الجاني، هذا وخلال مؤتمر صحفي عقده وزير الداخلية المصري (اللواء مجدي عبد الغفار) أمس، رفض كل الإتهامات الموجهه للأمن المصري بالتورط في مقتل هذا الطالب، حيث هناك الكثير من الشائعات المتداولة أن الأمن المصري هو من قتل هذا الطالب بسب أراءه السياسية.
طبعا هيدحرجوها شوية بشوية وهيرموها على الاخوان الاسطوانة المشروخة بتاعتهم والشماعة اللي بيعلقوا عليها كل جرائمهم وفسادهم لكي الله يامصر
هذا وقد كشف تقرير الطب الشرعي الذي صدر أمس الاثنين عن مفاجأت صادمة لم يتوقعها أحد أو يتخيلها بشأن هذا الطالب، حيث أكد تقرير الطب الشرعي ( أن أظافر يديه وقدميه قد اقتلعت، وأن كل أصابعه مكسورة بالاضافة الى قطع جزء من الأذن وكسر فى فقرات الرقبة هو ما أدى الى صعوبة فى التنفس وتسبب فى وفاته).
اذا عرف السبب بطل العجب ؟! سبب تقليع الأظافر أعتقد أن لا يوجد فى مصر أحد يستطيع تقليع الأظافر أيدى و أرجل الا عصابة الفرعون النابالمى التى حرقت المؤمنين من أهل مسر “مصر” وحرقت مساجد الله وتقتل خارج القانون وتقطع الأيدى مثل فرعونهم الأول بل هم أشد ؟! هل هؤلاء العصابة يعلمون حديث رسول الله كان فيمن قبلكم دخلت النار أمرأة فى هرة ( لم تفعل فيها ما فعل فى هذا المؤتمن دارس للدكتوراة واقامتة شرعية ) حبستها لا هى أطعمتها ولا هى تركتها تأكل من خشاش الأرض
والله ما حد عملها الا انتم أيها الداعشيون يامن بايعتم داعش