نشر اليوم موقع جلوبال فاير باور المتخصص في العلوم العسكريه، تقريراً مطولاً عن ترتيب الجيوش العالميه من حيث القوه والاستعداد القتالى، لعام 2015، مؤكداً أن هذا التصنيف راعي كل مواصفات التقييم العسكري، وأنه قد أعده أكبر خبراء علوم عسكريه في العالم.
وقد جاء ترتيب الجيش المصري في المركز ال18 بعد أن كان الجيش المصري في الترتيب ال13 لسنتين متتاليتين، ولم يفسر الموقع سبب تراجع تصنيف الجيش المصري 5 مراكز كامله في أقل من عام، الا أن مصدر مسئول قد صرح لواشنطن بوست، أن عدم نجاح العمليات العكسريه التي شنها الجيش ضد مسكرات الارهاب في سيناء بالصوره الكافيه وكذلك فشل المؤسسات الامنيه في القضاء نهائياً على الأرهاب داخل المحافظات الكبيره هو السبب الرئيسى لتراجع تصنيف الجيش المصري.
وأحتل الجيش المصري هذا الترتيب بعد أن أمتلك الجيش المصري 468 ألف جندي وضابط بالاضافه إلى أمتلاكه 4676 دبابه و1100 طائره مقاتله و4 غواصات بحريه مقاتله، بالاضافه إلى ميزانيه تقدر ب4مليار و400 مليون دولار، وفقاً لبيان جلوبال فاير باور.
جيوش سبقت الجيش المصري في الترتيب العالمي
أحتلت أمريكا المرتبه الأولى بين جيوش العالم ثم تلتها روسيا ثم الصين ثم الهند، وحافظت إسرائيل على ترتيبها للعام الرابع على التوإلى وهو الترتيب 11، كما تقدمت تركيا مركزين لتحتل الترتيب العاشر وتراجعت فرنسا مركزاً واحداً لتصير في المركز السادس.
جيوش قويه تلت الجيش المصري في الترتيب العالمي
أحتلت إيران المركز ال22 بين جيوش العالم في تراجع غير متوقع في تصنيف هذا العام، كما أحتلت السعوديه المركز 28 والجزائر المركز 27 بينما أحتلت قطر المركز 77 عالمياً.
الجيش المصرى اقوى جيوش العالم انشاء الله جيش مؤن ديش ذو عقيدة راسخة جيش لا يعتدى جيش يقف مع الحق و يدافع عنه وسلاحه الله اكبر و شعاره النصر او الشهادة
هذا الترتيب ليسه له اهمية والسبب انه فى حرب 1973 كان ترتيب الجيش المصر ال15 واسرائيل ال7 ومع ذلك انتزعنا النصر بفضل الله
خلو بالكم من نفسكم
لا تقربو عند مصر
يا اولاد العبيط
تحيا مصر
نحن على الحق المبين وليست الجيوش بالعدد والعتاد ولكن بالايمان بالله وهذا هو الفرق بيننا وبينهم لقد كان المسلمون فى بدر 313وكان المشركون يزيد عددهم على 1000
الا نهتم بما يقولون ولا نأبه لهذا الترتيب فالله خير حافظ وتحيا مصر حرة عظيمة رغم انف الحاقدين
الجيش المصري من أعظم الجيوش فى العالم رغم أنف أى حاقد والترتيب دا عند أمه ياادهم