اثارت تصريحات الشيخ إسلام عامر نقيب المأذونين الأخيرة غصب النساء في مصر وأحدثت جدلا واسعا بين النساء وظهرت انتقادات حاده لهذه التصريحات.
حيث قال نقيب المأذونين في تصريحه الأول أنه عند عقد الزواج يجوز للزوج الزواج من اخري وليس هناك ما يمنع شرعا وقانونا.
واثار هذا التصريح جدلا كبيرا وحراكا شديدا بين النساء في مصر وأكدت النساء أن فساد البيوت يأتي من زواج الرجل أكثر من امرأة في وقت واحد وتحدث مشاكل عديدة في محيط الأسرتين من جراء هذا الأمر.
وعن تصريحه الثاني والخاص بأن الزواج العرفي في مصر يعادل ٢٥ % من الزيجات، أثار أيضا جدلا كبيرا في المجتمع المصري نظرا لخطورة الزواج العرفي الذي يتسبب في تفكك الأسر وعدم وجود حقوق والتزامات وأنه زواج للمتعة فقط دون أي التزامات، ومعظم هذه الزيجات بدون ضمانات قانونية وكان سببا كبيرا في تفكك الأسر المصرية وانهيارها.
إلي جانب عدم توافر الاشتراطات الدينية والقانونية في الكثير من حالات الزواج العرفي ودوافعه الأساسية هي البحث عن ارضاء الغريزة أو المصلحة الشخصية أو المال وليس هناك أي هدف اجتماعي نبيل لبناء أسرة كريمة.
الجدير بالذكر أنها ليست هي المرة الأولي التي تثير هذه التصريحات ضجه كبري كلما تم إعلانها أو الحديث عنها.
ده من حق الراجل وحده وثناين وثلاث واربع ده كلام ربنا الي يقول كده ولي مش عاجبه يشرب بحر وخلاص