في صباح يوم الأحد الموافق 11 /12 / 2016 وتزامناً مع مولد النبوي الشريف شهدت مصر في صباح ذلك اليوم انفجار هائل في أحدي الكنائيس المصرية أثناء صلاة القداس في المكان المخصص للسيدات وانتشرت الأقاويل الكثيرة حول هذه الواقعة ومرتكبها ولكن الرئيس عبد الفتاح السيسي في صباح اليوم التالي يوم الإثنيين أعلن عن مرتكب الواقعة.
كما شهد ذلك اليوم فيديوهات كثيرة للإعلامين لميس الحديدي وأحمد موسي وريهام سعيد أثناء ضربهم وطردهم من أمام الكاتدرائية مما جعل هذه الفيديوهات تأخذ أول الترندات في الأخبار وكان الأهتمام ومشاهدة تلك الفيديوهات كبير جداً وكان لريهام سعيد الرد الجرئ والصادم حول تلك الواقعة.
فقد أعلنت ريهام سعيد من خلال الحلقة المذاعة في قناة النهار <صبايا الخير > بأن كل ماحدث وتم نشره ماه ي الأ أكاذيب يبعثر بها من يريدون التغريد بها وأنها مستاءه للغاية من الزملاء المحررين الذين تركوا انفجار الكاتدرائية وأهتموا بطرد ريهام سعيد من أمام الكاتدرائية وأعلنت أن هذا الأمر لم يحدث نهائي وأن المواطنين قابلوها بحب ولم يتم الاعتداء عليها نهائياً