بالصور..عشر حقائق لا تعلمها عن ريا وسكينة..أبرزها منزل جرائمهما قائم حاليا..وآخر ما قالته ريا قبل اعدامها
لا يمكن أن ينسى التاريخ من حدث في الإسكندرية في أوائل العشرينات من القرن الماضي بعد اكتشاف قصة السفاحتين ريا وسكينة وتنفيذ حكم الإعدام فيهما.
الحقيقة الأولى: هي أن المنزل الذي جرى تنفيذ فيه جرائم قتل النساء فيه لا يزال موجودا حتى الآن في منطقة اللبان الإسكندرية وها هي صورته.
الحقيقة الثانية: أن آخر ما قالته ريا قبل تنفيذ حكم الإعدام فيها هو توديع ابنتها بديعة ونطق الشهادتين
الحقيقة الثالثة: أن بديعة ابنة ريا أصبحت وحيدة وأودعت احد دور رعاية الايتام بعد تنفيذ حكم الإعدام في ريا وسكينة والزوجين حسب الله وعبد العال.
الحقيقة الرابعة: أن بديعة ابنة ريا أرشدت عن امها دون قصد وماتت بعدها بسنوات بعد أن اندلع حريق كبير في دار الايتام وكانت تعامل معاملة سيئة على اعتبار أن امها قاتلة وسفاحة رغم أن شخصيتها طيبة وهادئة رغم الظروف الصعبة التي عاشت فيها
الحقيقة الخامسة: هي أن بديعة لم تكن تريد الاعتراف بما يحدث في منزل قتل الضحايا بسبب خوفها من خالتها وزوجها ولكن الشرطة طمأنتها.
الحقيقة السادسة: أن هناك متهمين آخرين جرى اعدامها ليصل العدد إلى ستة بعد أن اُثبتت الأدلة ضلعوهما في أحداث القتل.
الحقيقة السابعة: جرى حبس الصائغ الذي كان يشتري المشغولات الذهبية من ريا وسكينة والمتعلقة بالضحايا بالسجن خمس سنوات وهذا مكانه حاليا.
الحقيقة الثامنة: أنه جرى اكتشاف مكان يضم 12 جثة وهذا لم يكن الوحيد بل جرى تغيير المنزل أكثر من مرة وهناك ضحايا آخرين وهذا هو المكان.
الحقيقة التاسعة: أن ريا وسكينة كانا يتجهان لإشعال البخور بسبب رائحة الموتى التي تعفنت وهو الأمر الذي لم يقتنع به مخبر الدورية وعندما سألهما أجابا بأن رائحة الرجال المخمورين تثيرهما ويعالجان ذلك بالبخور.
الحقيقة العاشرة: أن أحد السكان في المنزل المجاور أبلغ بأنه وجد عظام آدمية أثناء حفره لإدخال المياه في منزله وهنا حامت الشكوك أكثر حول تلك المنطقة.
هما متعدموش عشان سفاحين خطيرين
هما اتعدموا عشان ملهومش ضهر
في سفاحين أخطر بكتير دلوقتي وبيقتلوا عيني عينك
محتاجين الحرق