موجة من الانتقادات تعرض لها الشيخ محمد العريفي الدعاية الإسلامي الشديد من أغلب المصريين بسبب نعيه لأحد المتهمين في قضية عرب شركس والذي جرى تنفيذ حكم الإعدام فيه صباح أمس.
وكتب الشيخ العريفي عبر حسابه الشخصي عبر موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك ” اليوم اعدم الابن الغالي عبد الرحمن سيد 19 سنة طالب ثانوي متفوق درآسيا وهو السادس في الترتيب على مستوى الجمهورية وذكي وحافظ للقرآن”
وبعد كتابته لهذه العبارات انهالت الكثير من الانتقادات عليه بسبب عدم رؤيته للكثير من ضحايا الإرهاب وانه لم يترحم عليهم ويتجاهلهم وذلك وفقا لرأي الكثيرين من رواد مواقع التواصل الاجتماعي.
وكانت وزارة الداخلية قد نفذت حكم الإعدام في حق ستة من المحكوم عليهم في قضية عرب شركس بعد المحاكمات العسكرية التي وقفوا أمامها واستنفذوا جميع طرق الطعن على الحكم.
وكانت الجماعات الإرهابية قد قتلت ثلاثة من أعضاء النيابة العامة في محافظة شمال سيناء ومعهم سائق العربة التي يستقلونها في الوقت الذي لم يقم فيه الشيخ العريفي بنعيهم على الأقل وهو سر انتقاد الكثير له في جمهورية مصر العربية.
جريمة إغتيال القضاة فعلتها المخابرات وارجعوا إلی الصور لتعرفوا انهم قتلوا قتلوا خارج السيارة ثن نقلوا إلی ودليل ذلك لا توجد أي دماء اوطلق ناري علی الكرسي وهم مقتولا كم تقولون في السيارة من النقطة زيرو بالله عليكم فوقوا وشغلوا دماغك ولا تسلموها للإعلام والكذابين يرحمكم الله
أكرمكم الله شيخنا الجليل واعز الإسلام بكم
الانقلاب دمر كل أنسان لديه فكر والدكتور العريفى قال كلمة حق وأتمنى أن يقود حملة من العلماء لفضح هذا العميل الخائن الكلب عبد الفتاح السيسى ومن يعبدوه
ياترى مين هما المصريين اللى بينتقدوا العريفى اكيد ولاد الراقصات الحشاشين والممثلين ولاد الام المثاليه ياشوية عبيد