دائما الانسان يميل دائما الي الإستدلال بالأيات القرنية أثناء حديثه، وذلك من أجل إثبات وجهة النظر الخاصة بالفرد، ولكن هناك بعض الأيات التي يتم تداولها والإستشهاد بها في الكثير من الحوارات وهي في الحقيقية ليست أيات، وغير موجودة من الأصل في كتاب الله الكريم، لذا ننشر عبر نجوم مصرية بعض من المتدأول والتصحيح له.
ملامح ضعف المسلمين بالقرآن:
تعد من اهم الظواهر المنتشره تلك الفتره هي الاستدلال بكلمات وانتشار صور عن قول الله تعالي ونسب آيات لكتاب الله الذي قام بتنزيله وهي لا تمت له بصله، حيث اما أن تكون احاديث نبويه أو حتى عبارات شهيرة يظنوها الجهلاء بأنها قرآنا وما هي الا مجرد اخطاء شائعة، أيضاً الاخطاء المتكرره في كتابه بعض الآيات وتحريفها دون قصد ولكن هل ليس لدينا الوقت الكافي للتأكد من مدي صحة ما نقوله ومدي صوابها من خطأها.
عبارات “متداولة” بين الناس على انها قرآنا وهي غير ذلك:
جدير بالذكر أن تلك العبارات السابقه تعتبر نقطه من محيط الاخطاء الشائعة والمتداولة بكثره على مواقع التواصل الاجتماعي أو حتى في حياتنا اليوميه دون قصد، لذا وجب علينا أن ننشرها بتصحيحها حتى نساهم في توصيل معلومة من المحتمل أن تكون مفقودة لدي كاتبها، حيث انه لا يجب أن يفتري الانسان الكذب على الله سبحانه وتعالي خاصه وان المصاحف بكل مكان خاصه وان الاجهزه الحديثه والتكنولوجيا اتاحت تطبيقات تحتوي على نسخ من القرآن الكريم.
قُلْ آللَّهُ أَذِنَ لَكُمْ أَمْ عَلَى اللَّهِ تَفْتَرُونَ