اللعبة التي منعتها أمريكا من تداولها تنتشر في مصر وسببت إنفجار لمنزل وخسائر فادحه فإحترسوا منها
لعبة الهاف بورد، تنتشر في مصروحلم الأطفال وتجعلهم يحتفظون بالأموال لشراء هذه اللعبة فهى غالية الثمن ويوجد منها أنواع وماركات مختلفة، عندما يراها أى طفل تظل حلم يراوده، واذا كان أهل الطفل غير قادرين على شرائها يقوم بالإحتفاظ بالأموال ليقتنيها وتظل لعبته المفضلة.
تحتوى هذه اللعبة على أنوار وإضاءة مبهرة وهى شبيهة بالبتيناج المتزلج، فيضع الطفل قدمه عليها ويطير به ويتنقل من مكان لمكان، رغم تقنية هذه اللعبة العالية الا أن أمريكا قامت بمنعها من التدأول في الأسواق ووضع عقوبة على أى محل يقوم ببيعها، فهى تنفجر في أى لحظة مما تجعل الطفل معرض للخطر.
فتم منع تدأول هذه اللعبة في مصر أيضاً الا أنها يتم بيعها أون لاين بدون ترخيص، فهذه اللعبة معرضه للإنفجار في الشاحن أو في خارج الشاحن، وحدثت الكارثة الكبرى عند تعرض لمنزل للإنفجار، بسبب هذه اللعبة فتم تفحم الغرفة الموجود بها اللعبة، والمنزل تحول العفش به إلى رماد.
وأصبح سعرها الآن ينخفض بشكل كبير، بسبب الإنفجارات التي تسببها، وجميع الماركات تسبب الإنفجارفي أى وقت، وعلينا أن نتصور ماذا لو طفلنا يقف ويلهو عليها، وتنفجر به أمام أعيننا، يجب الحفاظ على أولادنا وعدم السير وراء الأشياء الحديثة الغير معروف مصدرها.