فجر الدكتور سعيد اللاوندي مفاجأة حول الجيش الأثيوبي، وقال في البداية أنا أرفض التدخل العسكري المصري في أثيوبيا، وكل من يدعو إلى التدخل العسكري، وقال بالنصف:”يبدو أن هناك بعض النشطاء أو المواطنين، يدعون إلى التدخل العسكري في أثيوبيا، وهم جالسون على السرير تحت البطاطين، خائفين من البرد”، وقال بأن الأمور لا تدار ولن تدار بذلك الشكل، أبدا منوها بأن الجيش الأثيوبي ليس جيشا عشوائيا، أو جيشا ضعيفا، من أجل التدخل أو تفجير السد.
اللاوندي
و قال اللاوندي أن الجيش الأثيوبي قد تدرب على يد أفضل الجيوش في العالم، فقد تدرب على يد الجيش الإسرائيلي في تل أبيب، وإسرائيل دولة حليفة له، وأيضا تدرب على يد الجيش التركي في أنقرة، وقال من ذلك نفهم أن الجيش الأثيوبي ليس وحيدا، فهو يقف بخلفة عدة دول أخرى تسانده، في صدارتها تركيا وإسرائيل، وقال أن بالتأكيد سوف تجد الولايات المتحدة الأمريكية تلك الحرب زريعة، من أجل التدخل في شئون مصر.
فخورين بانكم اتباع اليهود والاتراك واخدين علي قفاهم مننا قبل كدا وبعدين الدكر ميكنش دكر وجايب حد يستخبا فيه وبعدين بقي روح امك وام اثيوبيا وتركيا واسرائيل احنا رجاله يامعفن وسنظل وستبقي مصر هبه النيل وام الدنيا وطظ فيكم كلكم
جيش ايه يابني لا انته بتتكلم عنه من امته اثبوبيا كانت ليه جيش ولا اسرائيل ايه لا انته اتتدربتوا علي ايديه انتو نسيتوا الرئيس السادات عمل ايه فيكو انتوا واسرائيل
انتو مواهيم ….تفضلوا وسترون ما يرضيكم
لن نقف مكتوفي الأيدي أمام تعطيش الشعب المصري فإما العيش بعزة وكرامة أو الموت شهداء في سبيل هذم سد النهضة ونلوم على حكام أن أولوية تأمين حصة مصر المائية أهم من أي مشاريع .
ان مصر العملاق النائم ما يراه العالم هو القليل ولكن ما إن تبدء الرحى لندم الجميع على ايقاظه