القبض على المطرب رامي صبري وتطورات جديدة بالقضية وحبسه 15 يوم بتهمة التزوير وأول رد لنقابة الموسيقيين
شاهدت الساحة الفنية خلال الساعات الأخيرة الكثير من الجدل انتشار الأخبار حول إلقاء القبض على المطرب رامى صبرى، أثناء تواجده وسيره بمنطقة المعادى، ومع انتشار تلك الأخبار ومحاولة التأكد من صحتها وعن الأسباب التي أدت إلى القبض عليه، حيث جاءت عدد من الأخبار صباح أمس الجمعة في الساعات الأولى إلقاء القبض على المطرب رامي صبري تنفيذا لقرار ضبط وإحضار بشأنه، ومع انتشار تلك الأخبار لم يظهر أى من التصريحات التي تؤكد أو تنفي الخبر، كما أشارت عدد من التصريحات الاخر عن توجه قوة من قوات الامن إلى منزل المطرب رامى صبرى لتنفيذ قرار ضبط وإحضاره.
حيث كشف التصريحات انه تواجة القواة إلى منزله في الساعة الواحدة صباح حيث تم فتم الباب لوقات الامن ولم يفكر في الهرب وانه توجه معهم فور علمه بأنه مطلبو لديهم من النيابة بضبه نظرا لتهربه من قضاء الخدمة العسكرية، حيث تم التوجه إلى القسم والذي بدوره احالته إلى جهات التحقيق المختصة لاتخاذ الإجراءات اللازمة ضده تنفيذا لقرار ضبطه بحسب ما ورد
رد نقابة المهن على القبض على رامى صبرى
وعقب انتشار تلك الأخبار في أول تصريح من نقيب المهن الموسيقية طارق مرتضى، حيث صرح انه تم بالفعل القبض على رامى صبرى تنفيذا لقرار ضبط وإحضار صادر بشأنه بعد تهربه من التجنيد وتم إحالته إلى جهات التحقيق، وعن موقف النقابات صرح بان موقف النقابة سليم وفقا للأوراق الرسمية التي قدمها رامى مؤخراً والتي تثبت سلامة موقفه من التجنيد.
حبس رامى صبرى احتياطيا على ذمة القضية