نشر التلفزيون المصري منذ قليل خبرا يفيد بأن الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي كان قد أصدر قرارا جمهوريا هاما للغاية لطالما طال انتظاره منذ فترة طويلة ليسعد به الجميع خصوصا مع تزايد الأعمال الإرهابية يوما بعد الأخر في مصر.
وكان السيسي قد أصدر قراره الجمهوري بإنشاء المجلس القومي لمواجهة الإرهاب والتطرف، حيث أن الغرض الأساسي من المجلس هو التصدي بكل قوة وحزم للإرهاب الأسود الذي انتشر مؤخراً في مصر.
وسيكون الدور الأساسي الذي سيلعبه المجلس هو حشد القوة المجتمعية والشبابية والطاقات المؤسسية من أجل مواجهة الإرهاب والحد من انتشاره ومعالجة الأثار التي يسببها الإرهاب.
ويشكل المجلس من السيد رئيس الجمهورية والسيد رئيس مجلس الشعب والسيد رئيس الوزراء بجانب عدد من الشخصيات القيادية الهامة جداً والتي لها دور توجيهي كبير في المجتمع.
وسيكون كلا من شيخ الأزهر وبابا الإسكندرية من الشخصيات البارزة في المجلس بجانب كلا من السيد وزير الدفاع ووزير الأوقاف ووزير الشباب، ووزير الإتصالات والداخلية والعدل والتعليم والتعليم العالي والتضامن الإجتماعي والخارجية وعدد من الشخصيات الأخرى البارزة.
ومن الشخصيات العامة البارزة والتي سيكون لها دورا هاما في المجلس كلا من الفنان محمد صبحي، الدكتور على جمعة الدكتور فاروق جويدة والدكتور محمد صابر والدكتور أحمد محمود عكاشة والدكتور أسامة الأزهري بجانب بعض الشخصيات الأخري.
وقد جاء في محتوي القرار بأنه لا يصح الإجتماع إلا إذا كان جميع السادة الأعضاء حاضرين حيث سيتم الإجتماع مرة على الأقل كل شهر بجانب إذا ما لزم الأمر للإجتماع في الضرورة القصوي وسيتم اتخاذ القرارات بالتصويت وسيرجح ناحية الجهة الأكثر تصويتا أما إذا تساوت الأصوات فإن الناحية التي بها السيد الرئيس هي التي سيتم ترجيح قرارها.
هيه دى مفاجائه ساره الله يسد نفسك تزايد المنافقين
ا يون مجلس قومى يعنى زيادة عدد المنافقين وزيادة البلة طين وهيا المشرحه كمبليت مش ناقصه قوتله اى خيال مئاته اىتما ثيل مش كفايه علينا مجلس عبد العار اىكباريه على يا على
اناغير مقتنع بهزاالقرار وغير مقتنع بهازة المجلس لانه سيكون سد خانه كاغيره من مجالسوكفايه مجالس علينا والكلمة كلمتك والقرار قرارك وورائك المجالس ياقولون امين مشكده بردو والا ايه