الداخلية تُشكل فريق مكون من 40 ضابط من الأمن الوطني والعام لضبط منفذي الهجوم المسلح الذي أودى بحياة اثنين من المواطنين الأقباط
كلفت وزارة الداخلية فريق من البحث مكون من 40 ضابط من الأمن الوطني والأمن العام والبحث الجدنائي بمحافظة الجيزة، وتحت إشراف مساعد أول وزير الداخلية للأمن العام اللواء جمال عبد الباري، ومدير الإدارة العامة للمباحث اللواء إبراهيم الديب، ومدير المباحث الجنائية اللواء محمد عبد التواب ومعهم رئيس مباحث قسم العمرانية، وجاء هذا التكليف بسرعة ضبط وإحضار وتتيع منفذي الهجوم المسلح الذي أودى بحياة اثنين من المواطنين الأقباط.
وكان ثلاثة من المسلحين الملثمين الذين يستقلون توك توك، قد نفذوا عملية إرهابية في ليلة رأس السنة، وأطلقوا وابلاً من النيران على اثنان من المواطنين الأقباط اذين كانوا في محل بيع خمور، وفوجئوا بهؤلاء المسلحين الذين استقلوا توك توك خوفاً من كشف كاميرات المراقبة لوجوههم، وأدى الحادث إلى مقتل شقيقين من الأقباط تصادف وجودهم مع مالك محل الخمور واخترقت الأعيرة النارية أجسادهم وأحدثت فتحين “دخول وخروج”، مما أدى إلى وفاتهما في الحال، وفور وقع الحادث في صباح الإثنين الماضي قامت النيابة بتحريز جميع الكاميرات المتواجدة في المكان وتفريغها وتتبع خط سير الجناه.
وجاءت هذه العملية الإرهابية بعد ساعات من عمليتين إرهابيتين نفذهما مسلح تم القبض عليه، والذي أطلق النيران على اثنين من الأقباط في مكان قريب من كنيسة حلوان لتشتيت قوات الأمن وتمكنه من اقتحام كنيسة مار مينا بحلوان، واستطاع بالفعل أن يقتل 6 أشخاص من الأقباط عند الكنيسة بينهم أمين شرطة.
أهاه , 40 ضابط.
وطبعاً كل ضابط محتاج إتنين من العساكر معاه في هذه المهمة, واحد يعمل شاي لحضرة الضابط وواحد يمسح جزمة حضرة الضابط.
وكل ضابط يحتاج سيارة من سيارات الدولة ويحتاج كمان عسكري سواق.
و40 كلب, وكل كلب معاه عسكري يجره.
يعني المجموع كله 200 رجل أمن. علشان يجيبو 3 مسلحين. ويمكن في النهاية إذا فشلو في العثور على المسلحين الحقيقيين يجيبو 3 أبرياء ويحاكموهم ويعدموهم كالعادة.
ربنا يستر