تتجه انظار الكثير من المهتمين بأخبار اللاعب محمد أبوتريكة النجم السابق للنادى الأهلي ومنتخب مصر إليه خصوصا بعد حادثة الإغتيال المشينة والتي تعرض لها النائب العام المصري هشام بركات.
ويأتى هذا الإهتمام بسبب كل ما اثير عن اللاعب وعلاقته بالإخوان المسلمين وتأيده الكامل لرابعة وادانته ماحدث مع معتصمى رابعة من وتأييده الكامل للرئيس المعزول محمد مرسى وغيرها من الأحداث السياسية الأخرى.
وعلى الرغم من أن اللاعب موجه ضده الكثير من الانتقادات بسبب سكوته التام وصمته وعدم الدفاع عن نفسه عن كل تلك الأشياء الإتهامات التي توجه إليه رغم أن اصدقائه طالبوه بأن يوضح الأمر للجميع ويبرىء مفسه من كل هذه الإتهامات إلا أن حانت الوقت الذي قد يجعل اللاعب المصري محمد ابوتريكة رمزا للإنسان الطاهر والذي لا ينتمى إلى أى فصيل سياسى أو اى نظام ولكنه يهمه فقط مصلحة البلاد وما يمليه عليه ضميره امام الله عزو وجل.
وبعد المشاحنات والاتهامات الكثيرة الموجهة إلى اللاعب المصري إلا أن اما أبو تريكة فرصة ذهبية للغاية وذلك غذا أدان حادث اغتيال النائب العان هشام بركات.