قال الصحفي والكاتب ابراهيم عيسى في مقابلة مع قناة الأخبار BBC البريطانية في عرض برنامج “بتوقيت مصر”، على وجوب التفرقة بين الشعب القطري وبين قيادته السياسية التي تتمثل في كيفية ادارة شؤون الدولة
وحول رواية مولانا التي تم اصدار منها 14 طبعة منها 3 نسخ لدار قطرية انجلينزية التي تم اغلاقها في عام 2012، عندما كانت العلاقات بين مصر وقطر طيبة وتشهد تعاونا مشترك، مشيرا بان يجب التفرقة بين قطر كشعب وبين الحكومة، مؤكدا بأنه لا يحمل تجاه الشعب القطري أي ضغينة ويعتبره كصديق شأنه شأن أي مواطن عربي.
حول وقف بث برنامجه من قبل النظام المصري
وبشأن ايقاف السلطات المصرية برنامجه المذاع على فضائية القاهرة والناس، أكد أن كم من الضغوط مورست ضد البرنامج وتم التعامل معه أبعد من كونه مجرد برنامج تلفزيوني، وأضاف” لقد ضاق صدر النظام حتى أصبح لا يسع الا نفسه”.
وتحدث عن وجود مشاريع قادمة منها رواية رحلة الدم في جزئها الثاني ومجموعة من المشاريع الادبية والروائية، وسبق للاعلامي ابراهيم عيسى دعى في برنامجه المذاع على قناة القاهرة والناس إلى ضرورة تغيير السياسات من أجل ضمان الاستقرار وذلك لا يتم إلا بقدوم شخصيات جديدة وبخلاف هذا سيكون هدرا للوقت.
