إيناس الدغيدي تصاب بهستريا وحالة عصبية شديدة وتوجه كم هائل من الشتائم لرامز جلال وتستغيث بالله ورامز “كفري عن ذنوبك”
كانت المخرجة الشهيرة إيناس الدغيدي هي الضحية التاسعة لبرنامج رامز تحت الأرض، وأعلن رامز في مقدمة برنامجه أن ضحيته اليوم هي سيدة مثيرة للجدل ومخرجة متحررة، وكد أنه سيعطيها درساً اليوم كي تراجع حساباتها ولعلها تكفر عن سيئاتها، وقال رامز اليوم ساخراً من ضحيته، أن المخرجة إيناس الدغيدي لو قامت بعمل فيلم في الصحراء ستقوم بتسميته “العراء في الصحراء” أو “الجسد العاري في الصحاري، أو “زئير الرغبة” أو “قبلة حنان بين الكسبان في الصحراء.
تفاصيل حلقة اليوم من رامز تحت الأرض وضحيته إيناس الدغيدي ورد فعلها
كما وصف رامز، الدغيدي بأن أفكارها متحررة لدرجة مرعبة، وذلك حسب قوله.
وتعتبر هي الداعم الأساسي للأم العزباء للمرأة الجامحة عاشقة الجسد وسيدة الأقمار السوداء.
واعتادت مقالب رامز على استضافة ضحيته في الخيمة باعتبار أنه يقدم برنامج تلفزيوني.
وأثناء انتهاءه تسير السيارة بالضحية بتهور شديد وسط التلال الرملية في الصحراء.
وفجأة تنقلب اليارة في الرمال المتحركة الصناعية.
وأثناء سير السيارة بسرعة جنونية وارتفاعها وانخفاضها واصطدامها بالكثبان الرملية.
أصيبت المخرجة إيناس الدغيدي بحالة من التهور وتعصبت بشدة.
وازداد غضبها وتعصبها بعد أن ظهرت السحلية الضخمة “التنين الكومودو”.
وظهرت لحظات الرعب والخوف والفزع الشديد على إيناس الدغيدي أثناء وقوعها في فخ رمز جلال والرمال المتحركة والسحلية، وكعادة جميع الضحايا، عند سقوطهم في الفخ يبدأون في ترديد الأدعية وقراءة القرآن، وكان من ضمن أدعية الدغيدي “لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين” وهي دعوة سيدنا يونس عليه السلام حين التقمه الحوت، وعلق رامز جلال وهو يقول “كفري عن سيئاتك، وصدق الله حين قال “وإذا مس الإنسان ضر دعا ربه منيباً إليه ثم إذا خوله نعمة منه نسي ما كان يدعو إليه من قبل…” الآية.
وكانت إيناس الدغيدي في حالة يرثى لها، انهيار وعصبية وتوتر وصراخ وهي تقول “هموت الحقوني”، واعتذر رامز لها ولكنها رفضت هذا الإعتذار، بعدما كشف رامز جلال عن وجهه الحقيقي، ووجهت له سيلاً من السباب والشتائم والضرب المبرح، قائلة كنت هموت أنا بكرهك أوعي تلمسني.