أثار خبر إقالة وزير العدل السابق أحمد الزند من منصبه، ارتياحا في مواقع التواصل الإجتماعى المختلفة وقابل رواد المواقع الخبر بالترحيب لقرار الحكومة الصائب باقالة وزير العدل في محاولة لتهدئة الرأى العام.
و في المقابل فقد نشر الإعلامى الساخر باسم يوسف تعليقا أثار العديد من التساؤلات، حيث لم يستطع أحد تفسيره هل هي سعادة أم لامبالاة، حيث علق باسم يوسف قائلا: الزند لازم يمشى، عندك بديل؟
بينما كان سارع نادى القضاة إلى اصدار بيان يرفض فيه اقاله الزند، ويتمسك بأن يظل المستشار أحمد الزند رئيسا لنادى القضاة للمطالبة بحقوق القضاة، كما أشار المحامى عصام عجاج، وهو محامى المستشار أحمد الزند بأن كتائب الإخوان الإليكترونية هي التي وقفت وراء اقالة الزند، حيث تصيدت له الخطأ الذي قدم اعتذار عنه بالفعل.
تعرف على أزمة وزير العدل أحمد الزند وتطاوله على رسول الله
الأزهر الشريف يصدر بيانا رسمياً ردا على تصريحات أحمد الزند المسيئة لرسول الله
و كان السيد المهندس شريف اسماعيل رئيس الوزراء قد طالب الوزير أحمد الزند بتقديم استقالته، لكنه الزند رفض ليقوم مجلس الوزراء بعقد اجتماع طارئ، كانت نتيجته اقالة المستشار أحمد الزند واعفاءه من مهام منصبه، ولكن محامى المستشار أحمد الزند خلال اتصال هاتفي مع قناة المحور وبرنامج 90 دقيقة نفي تماما أن يكون المستشار أحمد الزند قد تمت اقالته، حيث أنه قد أخبر رئيس الوزراء بأنه على استعداد تام لتحمل المسئولية رغم تقديم اعتذاره.
جدير بالذكر أن الإعلامى محمد الغيطى قد تحدث من خلال برنامجه صح النوم، والذي يذاع على قناة العاصمة أن مشادة حامية قد نشبت بين السيد رئيس الوزراء المهندس شريف اسماعيل، والسيد وزير العدل السابق أحمد الزند، بسبب طلب رئيس الوزراء من الزند أن يتقدم باستقالته، ورفض الزند الشديد للاستقالة.
تحديث 10:00
الاعلان عن تعيين المستشار رضا شوكت، مساعد أول وزير العدل في منصب وزير العدل المؤقت إلى حين تعيين وزيرا للعدل، خلفا للمستشار أحمد الزند.
تحديث 10:20 – أحمد موسى يهاجم الرئيس السيسي لأول مرة
لأول مرة يقوم الإعلامى أحمد موسى بتوجيه الانتقاد للرئيس عبدالفتاح السيسي، بسبب موافقته على اقالة أحمد الزند، واستنكر كون الدولة تدار بهذه الطريقة من خلال صفحات المواقع الاجتماعى والتي تحكمت في مستقبل وزارة العدل واقالة وزير العدل من منصبه.
وائل الإبراشى يشبه اقالة الزند بأنها نهش في جسد ثورة 30 يونيو
كان أول ما بدأ به وائل الابراشى برنامجه هو الحديث عن اقالة المستشار أحمد الزند، خاصة بعد تقديمه الاعتذار، كما شبه اقالة الزند كمن ينهش في جسد ثورة 30 يونيو.
من يحاكم وزير العدل المسيئ للنبى العدنان
إن التطاول والإساءة إلى النبى الكريم سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم من قبل وزير العدل المقال أحمد الزند هى نوعاً من الردة على الإسلام كما أنها نوعاً من التطاول والإساءة للدين الإسلامى الحنيف أمام العالم , وهذا الرأى قد يوافق عليه كل من المسلم وغير المسلم على السواء , لذا فإن إقالة وزير العدل أحمد الزند المسيئ للنبى العدنان سيدنا محمد صلى الها عليه وسلم هى أقل عقاب لوزير يدعو ويحرض على البغضاء والكراهية وإزدراء الأديان ورموزها العظام وخاصة الدين الإسلامى الحنيف ونبي الإسلام الأعظم سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم , ومن مظاهر الشفافية والعدالة المطلوبة والناجزة من الحكومة المصرية ومن وزارة العدل المصرية أمام الشعب المصري وأمام العالم الإسلامي وأمام العالم هى ضرورة أن يقدم وزير العدل المقال أحمد الزند للمحاكمة أمام القضاء والمحاكم المصرية قبل أن يقدمه العالم الإسلامى والمسلمين فى دول العالم للمحاكمة أمام المحاكم الدولية وذلك بتهم عديدة منها , أولاً : تهمة الإساءة للنبي الأكرم سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم , وثانياً : تهمة إزدراء الدين الإسلامى الحنيف على أن تكون عقوبته مضاعفة ومغلظة , وذلك أيضاً نظراً لكونه مسئول فى الحكومة قد أساء للحكومة بإنحراف أقواله وأراءه التى قد كدرت السلم الإجتماعي وأثارت الرأى العام المصري والإسلامى والعربي , وكذا نظراً لكونه وزير للعدل قد أساء لوزارة العدل بإستخدام موقعه ومنصبه بطريقة مخلة ومخالفة لمجال عمله وذلك عن طريق الإستهانة والإستخفاف والإقلال من مكانة وكرامة الأنبياء والرسل وفى مقدمتهم النبي والرسول الأعظم سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم , وكذا نظراً لكونه قاضى ورئيس نادى القضاء السابق وقد أساء للقضاة ونادى القضاة بجهالة وتكبر وغطرسة وذلك بعدم المعرفة والقدرة على التفرقة والفصل والتمييز فى القول والحكم والتقدير بين سمو وعلو ورقى مكانة وطهارة أنبياء الله ورسوله وإمامهم سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم وهم عند الله تعالى من المعصومين ومن المصطفين الأخيار من بنى أدم ومن خلق الناس وبين عامة الناس وشرائرهم وأشقاهم , وكذا نظراً لكونه مسلم قد أساء للإسلام والمسلمين فى أنظار العالم بعدم تطبيقه وتمسكه بتعاليم وقيم الإسلام الحنيفة التى تحرم السخرية والإساءة من الأخر حتى لوكان من غير المسلمين , وكذا نظراً لكونه رب أسرة قد أساء لأولاده وأسرته وعائلته بعدم ظهوره فى مكانة رب الأسرة المتدين والعادل والقدوة الذى يجب أن يعلى من مكانة الدين والأنبياء والرسل فى وسائل الإعلام بعد أن خالف ذلك وتطاول وإستهان فى التعامل مع مكانة وإسم صاحب الشفاعة الكبري سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم , كما يجب أن يحاكم بتهمة الإستعلاء بقوة القضاء والسلطة على المجتمع المصري وإستعداء المسلمين فى مصر والعالم الإسلامى بالتطاول والإستهانة بنبي الإسلام الأعظم سيدنا محمد صلي اله عليه وسلم , علماً بأن وزير العدل المقال أحمد الزند قد أخذته هو ومن شابهه العزة بالإسم والعدوان فى التعامل مع المجتمع المصري حتى أصبح يرى نفسه هو ومن شابهه جهلاً وكذباً ورياء فوق القانون وفوق الدستور وفوق الأنبياء والرسل وفوق الأديان وهذا مؤشر خطير على مقدمات وبوادر إنتشار ظاهرة الفساد وإنحلال وسقوط الدول والمجتمعات , علماً بأن الوزير المقال أحمد الزند قد شابه بتطاوله هذا على النبي الأكرم سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم الصحف الدنماركية والأوربية والأمريكية وغيرها التى أساءت من قبل ولازالت لنبي الإسلام الأعظم سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم , من هنا فإن محاكمة وزير العدل المقال أحمد الزند على كل ما سبق وغيرها من تهم قد أصبح مطلب شعبي وجماهيري ومجتمعى وإسلامى وعربي وذلك إنفاذاً لتطبيق مظاهر المساواة والعدالة الناجزة بين أفراد المجتمع المصري وكذا إنتصاراً لنبي ورسول الإسلام الأعظم سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم , وكذا ردعاً عاجلاً وأجلاً لكل من تسول له نفسه أو تأخذه العزة بالإسم والعدوان فى التطاول على الإسلام والإساءة لنبي الإسلام الأعظم سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم .
دكتور مهندس / حسن صادق هيكل
يعتذر عن إيه وﻻ إيه
اﻹساءة والتعالى على الشعب بأن القضاة هم اﻷسياد والشعب خدمينهم
وﻻ التعالى والغطرسة على عامة الشعب بأن ﻻ يمكن تعيين أحد فى النيابة أو القضاء إﻻ من أبناء هذا السلك وﻻيجوز تعيين أحد من عامة الشعب … هو كان أصلهم إيه ومنيين ؟
وتصريحه إن المصرى يقدر يغيش ب 20 جنيه فى الشهر … وهو يقبض باﻵﻻف ويوزع على عصابته باﻵﻻف مكافآت وعﻻوات
وأخيرا اﻹساءة للرسول والغطرسة بأنه سيسجن أى حد حتى لو كان نبى (ص)
أيصلح مسئول يفيض بهذه التقاويل
الله اكبر
عقبال مرتضى
الي كل من يقول أن الرجل لم يكن يقصد ،،، عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أنه قال:
((إِنَّ العبد ليتكلّم بالكلمة -مِنْ رضوان الله- لا يُلْقِي لها بالاً، يرفعه الله بها في الجنة, وإن العبد ليتكلم بالكلمة -من سَخَط الله- لا يُلْقِي لها بالاً، يهوي بها في جهنم))
[أخرجه البخاري ومسلم في الصحيح, والترمذي في سننه, ومالك في الموطأ]
To those who say that the man did not mean to,,, the Messenger of Allah peace be upon him, he said:
((The person to speak the word of Allah -mn Radwan does not cast her not, God bump up in heaven, and that person may speak a word -mn the wrath of Allah, do not cast her Pala, aired in Hell))
[Narrated by Bukhari and Muslim in the right, and in his Sunan Tirmidhi, and the owner of the Muwatta]