وأكدت الزوجة أن زوجها لا يجعلها تفعل أي شيءفي البيت وكأنها تعيش في فندق وليس في بيت زوجية وأضافت قائلة أن زوجها هو ست البيت فهو الذي يكنس وهو الذي يمسح وهو الذي يطبخ وهو الذي يجهز الطعام ويقوم بغسل ملابسها وملابسه ويقوم بتنشيرها، مشيرة إلى أنها لا تفعل أي شيءنهائي في البيت، وأنه يقوم بهذه الأعمال بالرغم من أنه يمتلك محل ملابس في التجمع الخامس، وأردفت قائلة “زوجني لم يعطني أي حرية في البيت”.
وأضافت سمر في دعوتها التي حملت رقم 187لسنة 2017، أنه عاشت مع زوجها أجمل قصة حب خلال عامين وهما فترة الخطوبة، وتزوجنا بعدها ولم يجعلني أفعل أي شيءبالمنزل، وأضافت “أنا زهقت منه، وكرهت حياتي معاه لأنه بيعمل كل حاجه وانا بقعد أتفرج عليه، وكل يوم يعمل تغيرات في البيت”، وأشارت إلى أن أمه وشقيقته لا يصدقون أنه يفعل كل هذه الأشياء، وأنه قام بتشغيل شباب عنده في محل الملابس كي يتفرغ هو لشغل البيت، وأردفت قائلة أنها لما عاتبته وطلبت منه أن تقوم بأعمال البيت، قال لها “دي بيتي وأنا بحب أعمل كل حاجه فيه بنفسي” وأشارت إلى أنها طلبت منه الطلاق فقال لها “أنا مش متجوز أصلاً”، مما اضطرها إلى رفع قضية خلع ضده.
يابختك انتي متخلفه كنتي هتعرفي قمته لو كنتي اتمرمطي في شغل البيت ربنا بيحبك بعتلك شغاله ببلاش