أدق تفاصيل جلسة أسأل الرئيس حديث الرئيس السيسي بشفافية كاملة.. انتظروا مصر الجديدة 30 يونيو 2020
نقدم لقراء نجوم مصرية تقرير شامل عن جلسة اسأل الرئيس والتفاصيل الجلسة الكاملة خلال كلمة السيسي اليوم لشعب مصر عبر حديث السيسي اليوم، والذي تناول بشفافية كاملة معظم ما يشغل الرأي العام المصري، فقد تابع المصريون حديث السيسي اليوم بشغف بالغ، ونقدم تقرينا عن كلمة السيسي اليوم لمن لم يحالفه الحظ في متابعة حيث الرئيس تلفزيونيا.
خلال جلسة أسال الرئيس، وكلمة السيسي اليوم: صرح بما يلي:
- انتظروا مصر الجديدة 30 يونيو 2020 وللشعب:
- كونوا على العهد خلال عامين سنحقق الاكتفاء الذاتي وننتهي من شبكة الطرق وتطوير السكك الحديدية
- قوة الشعب هي من تمنع دخولنا في النفق المظلم
- أقسم بالله لم يكن هناك أي تآمر على النظام في عهد مرسى
- إن القوات المسلحة المصرية لم تتآمر على النظام السابق
- “لا تقلقوا من قانون منح الإقامة اللي هيمنحها يقدر يلغيها في ثانية”
- لا نريد منع الإنجاب ولكن تنظيمه.. وكفاية طفلين
- سيتم افتتاح أربع أنفاق تربط سيناء بالدلتا وتسهل الحركة من وإلى سيناءفي نوفمبر المقبل.
- لن نرفع سعر تذكرة السكة الحديد إلا بعد الانتهاء من تطوير المرفق الرئيس:
كلمة الرئيس السيسي اليوم عن دعوات المصالحة والموقف العربي
عن دعوات المصالحة: صرح السيسي: لا بنعمل اتصالات ولا مصالحات واللي سيعمل انتوا، وأضاف السيسي أيضا: سنقف بقوة وقناعة أمام التطرف لحماية الدولة والدين، ووجه الرئيس حديثه للشعب المصري قائلاً: أقول لجموع الشعب المصري يا ترى هل كان فيه شكل تآمري للجيش على النظام السابق حتى يسقطه.. أنا أقسم بالله أنه لم يكن هناك أي شكل من أشكال التآمر لإسقاط الدولة في ذلك الوقت”.
وعن الموقف العربي تجاه مصر، صرح السيسي: لولا وقوف الأشقاء العرب بجوار مصر بعد 3 يوليو ما نجحنا، وأضاف السيسي قائلاً: أشقاءنا العرب دعمونا بمبلغ 16 مليار دولار خلال 20 شهر
واستطرد الرئيس في حديثه قائلا: “أنا عاوز أسالكم واسمحوا لي أسأل وأرد أنا، هو قبل 30 يونيو مين اللي استدعى الجيش للتدخل وإنقاذ الدولة الجيش ولا أنتم؟ ويجيب الرئيس على التساؤل: أنتم
ويسأل الرئيس موجه سؤاله لشعب مصر: مين الذي أستدعى الجيش في نوفمبر 2012 لإعلان مبادرته للقوى السياسية مع الرئيس السابق محمد مرسى في المرحلة دي، أنتم ولا الجيش؟ ويجيب الرئيس على التساؤل
ويضيف الرئيس السيسي قائلاً: “أنا بقول كدا ليه..لأنه تم استدعاء أنفسنا لحماية الأمن القومى المصري، وأمل حديثه: كنا متأكدين أن استمرار هذا الواقع سيؤدى إلى تدمير الدولة المصرية”، وإنه لم يكن هناك أي شكل تآمري للجيش على النظام السابق حتى يسقطه، ويؤكد الرئيس السيسي حديثة بالقسم: أقسم بالله سبحانه وتعإلى أنه لم يكن هناك أي شكل من أشكال التآمر لإسقاط الدولة في هذا الوقت”
كما صرح الرئيس: أن من أنقذ مصر هو الحق سبحانه وتعالى، “محدش كان بيشتغل وفاتح الورق غيرنا، وكنا بنقول هنعمل كذا.. وهيطلع البيان الفلانى بالصيغة دي.. والكلام ده، كنا بنعمله في إطار حاجتين، إن إحنا لا نتآمر وإننا نعطى القائمين على الأمر في الوقت ده الإحساس بحجم الخطر، ولو جبتوا على مواقع التواصل المسيرة الخاصة بتطورات الأزمة اللي مرينا بها ستجدوا إن فيه كلام كان بيتقال.. نحن سندخل إلى نفق مظلم”
واستطرد الرئيس في شرح ما سبق تفصيلا بتوجيه حديثه لشعب مصر بمسئولية وشفافية عهدناها في حديث الرئيس السيسي سابقاً، قائلا: هنتحاسب أمام ربنا على ما قدمناه للوطن، وأضاف سيادته: متابعا: “سنقف بقوة ليس حماية لحكم ونظام بل حماية لدولة ودين، إن الدولة المصرية ستقف أمام الفكر المتطرف بمنتهى القوى والقناعة وذلك ليس من أجل حماية نظام أو حكم بعينه بل من أجل الدولة والدين معاً