تصادف هذه الأيام ذكرى ميلاد الفنان الراحل “أحمد راتب”، حيث ولد في 23 يناير 1949، ولدى الفنان الشهير رصيد وفير من التراث السينمائي ما بين أفلام وأعمال درامية بالإضافة للأعمال المسرحية، حيث كان يتمتع راتب بكاريزما خاصة لدى الجمهور والمتابعين، نظرًا لموهبته في أعماله الفنية وإجادته البالغة في الأدول الذي كان يقوم بها، أما بالنسبة لحياته الخاصة، فتزوج من ابنة عمته التي وصفته بآخر الرجال المحترمين وكان يقدس المرأة، كما أن لديه 3 بنات.
مواقف في حياة أحمد راتب
- أعلن النجم الراحل أحمد راتب أنه بكى مرتين في حياته بسبب بناته، احداهما بكائه في أحد البرامج التليفزيونيو عندما تأثر بما قالته بناته عنه وعن معاملته لهن، والأخرى عند زواج ابنته الصغرى لميس.
- بناته الـ3 يحبونه ولايدخرن كلماتهن الطيبة في حقه، وكن يعبرن دائما عن حبهن وتعلقهن الكبير به خاصة أنه كان أبا حنونا.
- لم يشعرهن يوما برغبته في أن ينجب ولداً.. حسب تصريحات بناتهن رغم انه كان صعيدي من بيئة ريفية حيث الموروثات والعقائد بضرورة انجاب ذكر.
بناتهن يتذكرهن في عيد ميلاده بكلمات مؤثرة
أعلن بناته أنهن حتى الآن لا يصدقن أن والدهن قد رحل عنهن، فنشرن عبر صفحاتهن على مواقع التواصل الاجتماعي العديد من الذكريات التي تجمعهن به، فكتبت ابنته لمياء “لا حبيباً مثل أبي ولو بحثت دهرا”، بينما كتبت ابنته لميس:
“في عيد مولدك اليوم سأنظر إلى السماء بقلبي لأُشهد الله والملائكة أنك تركت في الدنيا ابنة راضية عنك، ابنة لن تكف عن الدعاء لك حتى تلحق بك”.