اشعلت رولا يموت الشقيقة الصغرى لهيفاء وهبي وسائل الاعلام العربية والعالمية
حيث اثار الفيديو الكليب الخاص برولا يموت الصادر حديثا
نظرات استهجان شديدة من وسائل الاعلام التي فتحت النار عليها
فور صدور الكليب الخاص بها
رولا يموت بين الشهرة والاسفاف
عارضة الازياء اللبنانية المشهورة رولا يموت دائما بجلسات تصويرها التي تحمل دوما جلسات عري
و صور كثيرة يعتبرها الكثيرين بأنها منافية لتقاليد وعادات المجتمع العربي
موضحين أن لكل شخص حريته الخاصة في التعبير
و لكن ملتزما بتقاليد وطباع العادات الشرقية
و كان الفيديو كليب قد تم تصويره داخل مسبح خاص مرتدية فيه ملابس بحر
الاعلام اللبناني يعترض
الامر الذي جعل الاعلام اللبناني خصيصا يقوم بفتح النار
ليس فقط على عارضة الازياء اللبنانية رولا يموت بسبب ملابسها
و لكن أيضاً تعرضت لجنة الرقابة المهنية لانتقاد لاذع وشديد اللهجة
معربين فيه عن اسفهم في تغاضي الرقابة عن تلك المشاهد
متسائلين ما إذا كان لم يمر عليهم هذا ام تم التغاضي عنه كشاكلته من كليبات
رولا يموت مريضة نفسيا
كانت تلك تساؤلات البعض هل حقا رولا يموت مريضة نفسيا
مصرحين بحكمهم عليها بذلك أن ما تفعله منافي للاخلاق تماما
و منافي أيضاً لما جاء في قوانين الرقابة الاعلامية
التي من دورها عدم الموافقة على عرض تلك النوعية من الفيديو كليبات
ام أن ما تفعله هو منظورها للحرية التي تستطيع أن تعبر عن ما في داخلها
جاء في هذا المقال بعض التفسيرات على هل هذا مرض ام جنون الشهرة
مواقع التواصل الاجتماعي
الامر لم يقف فقط عند وسائل الاعلام
بل وزادت حدته في مواقع التواصل الاجتماعي
مغردين ” بأن هذه دعارة اعلامية ” ” هي عار على المجتمع اللبناني كافة ”
و نعتذر عن عدم وضع الفيديو هنا نظرا لما يحمله من مشاهد تتنافي مع اداب المجتمع الشرقي
و لكن السؤال هنا هل سيستمر خروج تلك النوعية من الكليبات؟
و من الدولة التالية التي سيخرج منها ذلك النوع من الكليبات؟