شاب في عمر 25 عاماً، قتل على يد والدة، أثناء نومة على السرير.
وقع هذا الحادث في مدينة الخضر اللبنانية، مما أدى إلى حدوث حالة من الرعب في المدينة.
كان الأب يتحدث مع ابنه، عن أنه متأخر في العودة إلى المركز العسكري بالجيش اللبناني، وأدى هذا لحدوث خلاف بينهم.
ثم قام الأب بإحضار بندقية الصيد، كعامل تهديد للابن، وعندما أطلق النار جاءت في رقبة ابنه.
في وسط حالة من الرعب والذهول، دون أي إدراك قام الأب بإطلاق النار على نفسه، وقتل نفسه.
الأب كان معروفاً في وسط العائلة بالسيرة الطيبة، وكان يعمل في مجال البناء.
ولكن بسبب تأخر الابن في العودة إلى المركز العسكري بالجيش اللبناني، لمدة 3 أيام هذا ما أدى إلى الخلاف بينهم، وحدوث هذه الجريمة.