الفنان الكبير(عبد الحليم حافظ) أفضل مطرب أنجبته جمهورية مصر العربيه، له الكثير من المعجبين في جميع أنحاء العالم وليس في مصر فقط، القدر لم يمهل العندليب الأسمر فترة طويلة لكى يمتع محبية ومعجبية بفنه الجميل فمات في سن مبكرة بسبب تعرضة لنزيف حاد في المخ بسبب إبرة لوقف النزيف أعطاها له خطأ الطبيب المعالج له في لندن.
أما عن قصة فتح مقبرة (عبد الحليم حافظ) فتعود إلى منتصف العام الماضى حيث قامت جريدة (روزاليوسف) بنشر تقرير يفيد بإن مقبرة العندليب تتعرض لتسريب كبير من المياة الجوفيه يهددها، فقامت أسرة العندليب بتوجية نداء إلى محافظ القاهرة لإنقاذ مقبرة العندليب قبل تدميرها فرد عليهم أحد المسئولين بالإستهزاء والسخرية.
فقررت الأسرة النداء والطلب حتى تم الإستجابة لهم، وتم تشكيل فريقا من أسرة الفنان الراحل وأثنين من حراس المقبرة الكائنة في منطقة البساتين واثنين من المشايخ التابعين للمسجد الذي يوجد في الشارع الذي تقع فية المقبرة وهو مسجد الدندراوى.
وبالفعل قام هذا الفريق بفتح المقبرة وهنا كانت المفاجأة الكبرى التي أذهلت الجميع، حيث قال هؤلاء الذين نزلوا إلى المقبرة أن جثة عبد الحليم كانت كما هى ولم يحدث فيها أى تغيير وكأنه مات للتو، والرمال التي تحت جثمانه بيضاء ونقية وشعرة وأنفه ووجهة كما هم لم يتغيروا.
صح ولا خطخطأ هل كلام
stop joking abd halim hafez could be angry if he hear this
كفاكم كذب وافتراء اتقو الله تعالى
هذه الظاهرة كثيرة الحدوث لجثث كثيره وترجع لتعرض اصحابها فى حياتهم للعﻻج باﻻدويه والحقن المتواصل نتيجة المرضهم المزمن فدماءهم باستمرار فى عملية تنقيه وتطهير ومن ثم تأثر اللحم بتلك المواد الكيميائية وعند الموت والدفن ﻻتتحلل وﻻ تتعفن وﻻيقترب منها الديدان اﻵكله .