التعليم: نظام الثانوية العامة الجديد “تراكمي” وسيقضي على “الدروس الخصوصية” ويراعي “قدرات الطالب” وهذا موعد تطبيقه
كشف الدكتور طارق شوفي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني عن موعد تطبيق نظام الثانوية العامة، وكذلك أهم ملامح هذا النظام الجديد وطمئن الوزير أولياء الأمور، بأنه لن يتم تطبيقه الإ بعد التأكد من نجاحه، وأجاب الوزير في ما نشرة على موقع التواصل الإجتماعي على العديد من ما أسماه “التخوفات والأسئلة والإقتراحات” فيما يخص العديد من الأمور والتي كان من بينها نظام الثانوية العامة الجديد وفيما يلي سنوضح موعد تطبيق الثانوية العامة وكذلك أهم ملامح هذا النظام الجديد
التعليم.. النظام الجديد “تراكمي” وسيلغي مكاتب التنسيق والاعتماد على اختبارات القدرات لدخول الجامعة
أوضح الدكتور طارق شوفي في تصريحات صحفية سابقة أن نظام الثانوية العامة سيكون تراكمياً حيث سيكون مجموع الطالب في الثانوية للثلاث سنوات بحيث إذا أخفق في أحد الأعوام يستطيع أن يحسن مجموعه خلال الأعوام التي تليها، وحتى لا تتحكم سنة واحدة في مستقبل الطالب، كما سيتم إلغاء القسمين “علمي وأدبي”، وستكون شهادته منتهية أي يستطيع الطالب أن يدخل بها سوق العمل، وستكون أيضأ صالحة لمدة خمس سنوات ويستطيع أن يتقدم بها لأي جامعة خلال هذه الفترة، وهو ما يعني أن الطالب يستطيع أن يعمل إن أراد طالما لم تمر عليه فترة صلاحية الشهادة، وسيتم إلغاء مكاتب التنسيق والاستعاضة عنها باختبارات القدرات وبنوك الأسئلة والتي ستؤهله لدخول الجامعة.
التعليم توضح سلبيات نظام الحالي للثانوية العامة
أشار”شوقي” فيما نشرة على موقع التواصل الإجتماعي سلبيات الثانوية العامة بنظامها الحالي حيث قال إنها قتلت التعليم المصري وأنتجت صناعة كاملة للدروس الخصوصية يصرف فيها أولياء الأمور المليارات من الجنيهات، وتابع الوزير إن الثانوية العامة غيرت الإهتمام من التعلم إلى الحصول على مجموع بأي ثمن وبأي طريقة أخلاقية أو غير أخلاقية، وأن الدفاع عن الثانوية العامة هو تكريس لفشل التعليم المصري وإستمرار النزيف الحالي لقدرات أولادنا، وقال الوزير أنها تقتل في الطلاب الإبداع والقدرة على التفكير والبحث من خلال شكل نمطي للإمتحان وإجابات نموذجية له، وأضاف أنها تلغي النظر لإحتياجات الدولة من التخصصات أو قدرة الجامعات الإستيعابية أو رغبات وقدرات الطلاب، وإنها تحدث عدالة إجتماعية مزيفة وضارة بالمجتمع كله وضارة بالتنمية والتنافسية، كما أوضح أنها تؤثر على الطالب ويجب أن نعود إلى التعلم الحقيقي وليس صناعة إنتاج المجموع بلا تعلم.
طمئن “شوقي” أولياء الأمور حيث قال عم موعد تطبيق نظام الثانوية العامة الجديد إن الوزارة لن تطبق أي نظام جديد بدون الإطمئنان إلى نجاحه، وقال إن قرار تطبيق النظام الجديد سيكون في الأسبوع الأخير من هذا الشهر “يوليو”، عقب الإنتهاء من العمل الحالي مع العديد من الخبراء والمؤسسات الدولية والتشاور مع التعليم العالي وأجهزة الدولة، ومن ناجيتهم أعرب العديد من أولياء الأمور على موقع التواصل الإجتماعي عقب الإعلان عن نية التعليم تطبيق هذا النظام الجديد من تدخل “الواسطة والمحسوبية” في نتائج قبول الجامعات للطلاب حيث ستكون اختبارات القدرات هي البديل لمكاتب التنسيق، وهو ما رد علية الوزير بأنه سيتم عمل نظام جديد من الجامعات يحقق العدالة الإجتماعية للطلاب.
هذا النظام يزيد من الدروس الخصوصية بشدة وهذا نظام فاشل جدا وسيتعب الطلاب واولياء الامور
ازاى هتذيد الدروس الخصوصيه ممكن أفهم
هو مش كان نظام السنتين حلو وبعد كده نظام السنه والآن الثلاث سنين من الآخر أخرى حاجه تفكروفيها مصلحه الطالب وولى الأمر
وكمان عاوزين تعملوا اختبارات
انا فى رأى علشان كله يرتاح يتم إلغاء الثانويه العامه نهائى
ده نظام لزيادة الدروس الخصوصية والاجهاد على الطالب و ولى الأمر والتحكم المدرسين وإدارة المدرسه فينا وأعمال السنه
انا طالب هو كدا ما قضاش علي الدروس بالعكس انا كدا هخد دروس في اوله وتانيه وتالته يبقى ازي قضي عليها ارجو الردعلي التعليق
هذا النظام سوف يكون سبب فى هدم التعلم لانة سوف يقوم على الوسطة والمحاسبية وأولاد الطبقه العليه هم الذين سوف يدخل الكليات العليا بدون مجموع أولاد الناس الغلبة لا يكون لهم مكان في الكليات العليا
مزيد من الفشل والمحسوبية ادعوا كل أولياء الأمور الي رفضه حفاظا علي مستقبل اولادهم
نظام كوبس بشرط الغاء اعمال السنة لان المدرسين زممهم خربانه والله بجد والمحسوبية وتلواسطة هي المتحكم
بدل سنه دروس بقيت 3سنوات يابخت مدرسي الثانوي
اعطوا الفرصة لخبراء التعليم مع مشاركةالمعلمين وبلاش كلام وخلاص وافهموا الاول
النظام ده هيسحب البساط من تحت مدرسين المرحله الثانويه لصالح اساتذة ومعيدين الجامعه وولي الامر هيدفع غصب عنه علشان يضمن ان ابنه ينجح في امتحان القدرات
هذا النظام جريمة في حق مصر . لان المحرك الرئيسي له و الدافع ورائه هو تقليل الانفاق الحكومي علي التعليم و بخاصة الجامعي . و لأنه سيترتب عليه تقليل نسبة التعليم الجامعي في مصر في الوقت الي بارتفاع نسبة التعليم الجامعي فد الدول علي الاقل المحيطة بمصر يكفي أن نعرف أن ربع الجيش الاسرائيلي دراسات عليا . و من يضمن أن الطالب الذي سيعمل و يمسك مال في يده أو يقضي فترة التجنيد سيفكر في الجامعة مرة أخري . بصراحة حرام . من يملك المال أمامه التعليم الخاص و الباقي هيروح فين في الشارع . الوزارة بتفكر تأخذ عدد معين تصرف عليه من فلوس المنح ستيم و المدارس اليابانية و غيرها و بقيه الشعب كفايه عليه القرائية
النظام الجديد مفهوش تطوير ده تعجيز ياريت تتقوا ربنا فى أولادنا
تم ارسال التعليق ولم يتم النشر لماذا
تم أرسال التعليق ولم يتم النشر لماذا
هذا النظام لا يتم إلا بشرط وهو المهم والأساسى لهذا النظام التراكمى
1- ألغاء أعمال السنه فى الصف الأول والثانى و الثالث الثانوى حتى لا يتحكم المدرسين وإدرة المدرسه فى الطلاب وأولياء الأمور .
2- يتم عمل أختبار للطلاب ترمين أول وثانى فى السنه الدراسيه الواحده .
3-يتم تصحيح أوراق الإجابه بكنترول الثانوية العامه ألى بيتقضاه مرتبات ومكافئات على الفاضى صيفا شتاء .
4- يتم محاسبة ومجازاة أى مدرس والمجموعه التى تشاركه التصحيح والمتسبب فى ضياع أى درجه على الطالب حتى يأخذ كل طالب حقه .
5- يتم تطبيق هذا النظام من الصف الأول الثانوى
بالنسبه لدخول الجامعه بالقدرات يتم عمل أستبيان ويتم توزيعه على الطلاب عند دخولهم جامعات القمه فقط ويتم تصحيحه فى الحال عن طريق أساتذة الجامعه المختصه فى ذلك وإعطاء صوره للطالب من هذا الأستبيان بعد تصحيحه .
ولاد وسخه
هذا النظام سوف يزيد من الدروس الخصوصيه فبدل سنة واحدة تهتم بها الأسرة فىاعطاء الدروس سوف تصبح ثلاث سنوات تعانى منها الأسرة لانها تضطر الأسر ة لإعطاء اولادها درس عند مدرس الفصل ليحصل ابنها على أعمال السنة ودرس عند مدرس آخر إذا كان مدرس الفصل غيرممتكن من شرح المادة طبعا المدرسين هيفرحوا بهذا النظام الكارثى حرام عليكم ارحموا اولياء الامور
هذا النظام ما هو الا زيادة للدروس وليس تقليلها والله التعليم محتاج تطوير واهتمام بالمعلم والمدارس والمواد العملية تبقي عملية والله احنا مش محتاجين نظام جديد