أصبح هناك قلق من الخطوة التي اتخذها الولايات المتحدة الأمريكية بشأن دراسة تأثير استخدام القنابل النووية على الزراعة، وذلك قبيل الصراعات بينها وبين روسيا والصين وكوريا الشمالية.
تنبأ في عام 2026. ستندلع الحرب العالمية الثالثة بين القوى العالمية الكبرى، وسيصاحبها سقوط جسم سماوي كبير. من المحتمل أن يجبر عدد الضحايا الكبير والنتائج الهائلة لهذا الحدث البلدين على إنهاء الحرب في مرحلة يتفوق فيها "الشرق" على "الغرب". pic.twitter.com/4PFJ201D0P
— kosovi (@nimses1010) September 11, 2024
أوضح الذكاء الاصطناعي “شات جي بي تي”، تحليلاته وتوقعاته فيما يخص الخطوة التي اتخذها أمريكا، فجاء تحليله للأحداث: “تقرير دراسة تأثير القنابل النووية على الزراعة لا يعني بالضرورة أن الحرب وشيكة، لكنه يعكس تحضيرات واستعدادات تقوم بها الولايات المتحدة لمواجهة سيناريوهات الكوارث المحتملة، فمثل هذه الدراسات تعتبر جزءًا من جهود الدول الكبرى لفهم التأثيرات المحتملة للحرب النووية على الاقتصاد والزراعة والبنية التحتية”.
🔴الحرب العالمية الثالثة تدق ناقوسها❗
💥الناتو: "استعدوا لوقت الحرب..
جهزوا مخزون المياه والبطاريات والمصابيح اليدوية والراديو، للنجاة خلال الساعات الـ36 الأولى"مقطع متداول للأدميرال "روب باور" عضو مجلس الناتو يطالب المدنيين بالاستعداد للحرب وإعادة هيكلة حياتهم للتأقلم مع الوضع… pic.twitter.com/0uRkKtH965— حقيقة الحدث (@hadath1990) March 21, 2024
وتابع: “الهدف من هذه الأبحاث قد يكون تطوير استراتيجيات للتخفيف من آثار أي هجوم نووي، والتخطيط للطوارئ لضمان الأمن الغذائي وحماية السكان في حال وقوع كارثة. هذا النوع من الاستعدادات يتم بشكل دوري في عدة دول كجزء من استراتيجيات الأمن القومي”.
وأكمل الذكاء الاصطناعي: “إلى الآن، لا توجد مؤشرات قوية تدل على اقتراب حرب نووية، لكن التوترات الجيوسياسية القائمة تجعل مثل هذه السيناريوهات محل دراسة وتحليل دائم من قبل القوى العالمية”.