يبدو أن العالم يتجه لحرب ضخمة خلال الفترة المقبلة، بعد الصراعات التي تشهدها عدة مناطق، مما جعل هناك حالة من الغليان بين العديد من الدول وعلى رأسهم الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا.
ومن المقرر أن يوافق بايدن على استخدام أوكرانيا أسلحة غربية بعيدة المدى لضرب الدب الروسي خلال الساعات المقبلة، مما يجعل الأمور تزداد تعقيدًا.
حرب نووية على الأبواب بين أمريكا وروسيا.. الذكاء الاصطناعي يحسم الجدل
تنبأ في عام 2026. ستندلع الحرب العالمية الثالثة بين القوى العالمية الكبرى، وسيصاحبها سقوط جسم سماوي كبير. من المحتمل أن يجبر عدد الضحايا الكبير والنتائج الهائلة لهذا الحدث البلدين على إنهاء الحرب في مرحلة يتفوق فيها "الشرق" على "الغرب". pic.twitter.com/4PFJ201D0P
— kosovi (@nimses1010) September 11, 2024
قدم محرر “نجوم مصرية”، بمنح الذكاء الاصطناعي “شات جي بي تي”، بيانات بشأن الصراعات الحالية بين أمريكا وروسيا وعددًا من الدول في الوقت الحالي، وطلب منه توقعاته بشأن مدى اندلاع حرب نووية عالمية، حيث جاء رد الذكاء الاصطناعي، كالتالي: “الاحتمالات الدقيقة لنشوب حرب نووية بين أمريكا وروسيا صعبة التحديد، لكن من المهم أن نضع في اعتبارنا أن هناك العديد من العوامل التي تعمل على تقليل هذا الاحتمال”.
وتابع: “القوى النووية الكبرى، بما في ذلك الولايات المتحدة وروسيا، تمتلك قدرات هائلة على التدمير الشامل، وتدرك العواقب الكارثية لأي مواجهة نووية، لذا، تظل الاستراتيجيات والتوازنات النووية تلعب دورًا رئيسيًا في منع التصعيد إلى صراع نووي”.
🔴الحرب العالمية الثالثة تدق ناقوسها❗
💥الناتو: "استعدوا لوقت الحرب..
جهزوا مخزون المياه والبطاريات والمصابيح اليدوية والراديو، للنجاة خلال الساعات الـ36 الأولى"مقطع متداول للأدميرال "روب باور" عضو مجلس الناتو يطالب المدنيين بالاستعداد للحرب وإعادة هيكلة حياتهم للتأقلم مع الوضع… pic.twitter.com/0uRkKtH965— حقيقة الحدث (@hadath1990) March 21, 2024
وأكمل: “تشمل هذه الاستراتيجيات الدبلوماسية، والاتفاقات الدولية للحد من الأسلحة، والاتفاقات الثنائية لخفض التوترات النووية. كما أن الحروب النووية تعتبر خطًا أحمر بسبب الأضرار الكارثية التي قد تنجم عنها للبشرية وللكوكب بشكل عام”.
وأتم الذكاء الاصطناعي تحليله وتوقعاته: “رغم أن التوترات بين القوى الكبرى قد تزداد، فإن المجتمع الدولي يواصل العمل على تعزيز الاستقرار ومنع نشوب صراعات نووية من خلال الحوار والتعاون الدولي”.