ترك العمل أو الطرد من الوظيفة شيء لا يدعو للفخر أو السعادة بالتأكيد وخصوصاً لو كانت مسؤولاً عن إعالة أسرة أو كنت مضطراً لدفع الكثير من الفواتير، على الرغم من أن ذلك يعد سبباً للضجر والاستياء إلا أن هناك العديد من الأشخاص الذين شاركوا قصص مثيرة ومضحكة عن كيفية تركهم لوظائفهم بسبب قلة العائد المادي ربما أو بسبب بيئة العمل السامة أو المعاملة السيئة التي يتلقونها في العمل.
5 طرق مجنونة قدم بها البعض استقالاتهم:
- استقالة جوي:
قال “جوي” عامل المطبخ الذي يعمل في إحدى الفنادق الأمريكية الفخمة بأن مديره يعامله بطريقة سيئة وكثيراً ما يقلل من احترامه، جمع جوي بعض أصدقاءه وكونوا فرقة موسيقية وأعلنوا معاً استقالة جوي أمام المدير من داخل الفندق الذي كان يعمل به بجوقة موسيقية رائعة.
- استقالة على الهواء مباشرة:
استقالت “ليز وال” إحدى أشهر مذيعات قناة RT America الروسية على الهواء مباشرة بسبب الضغوط الأخلاقية التي تتعرض لها بسبب عملها في قناة روسيا اليوم، قالت ليز على الهواء مباشرة وهي تقدم طلب استقالتها بأنها ليست قادرة على مواصلة العمل لدى قناة تمتلكها ذات الدولة التي هجرت أهلها من المجر في أعقاب الثورة المجرية 1959.
- تقديم الكيك للمدير:
قدمت إحدى الموظفات بإحدى الشركات الناشئة استقالتها بطريقة مرحة للغاية، اشترت الموظفة قالباً كبيراً من الكعك وكتبت عليه رسالة استقالتها ثم وزعت الكعك على زملائها ومديرها.
- ترك الطعام ليحترق:
ترك أحد الطهاة رسالة بالفيديو لمديره يخبره فيها بأن راتبه لم يعد يكفي لتوفير متطلبات الحياة اليومية، قال الطاهِ لمديره بأنه ترك الطعام في النار وسيحترق إذا لم يأتي ويطفئه بنفسه ثم غادر المكان.
- إعلام المدير والزبائن بالاستقالة:
أعلن أحد الموظفين بإحدى المتاجر الكبرى في الولايات المتحدة استقالته عن طريق ترك رسالة بالميكروفون المخصص لاستدعاء العاملين والذي يتسنى لجميع الموجودين في المتجر سماعه، نادي الموظف بأعلى صوته على المدير وزملاءه ليخبرهم باستقالته وليوجه لهم بعض الشتائم القبيحة على مسمع الجميع.
أسأل الله السلامة من تلك الفتنة و الحرب بين روسيا و أوكرانيا و أسأل الله أن يجعل تلك الحرب بردا و سلاما على كل العرب و المسلمين حول العالم
بالرغم من شراسة تلك الحرب إلا أنى غاية التفائل بعد تلك الحرب لان كلفتها ستكون كبيرة على معظم دول العالم مما يجعل الدول الكبيرة تفكر ألف مرة و باسلوب جديد قبل أن تقوم حربا أخرى وسوف تتغير الحسابات بين الدول وقد تنهار العنصرية فى بعض الدول التي تدعي التحضر