معلومات قد لا تعرفها عن شيخ الأزهر: لا يتقاضى راتبًا عن منصبه.. واختاره مبارك لإجادته الإنجليزية والفرنسية
تصدر اسم الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، الكلمات الأكثر بحثًا عبر محرك البحث الشهير “جوجل” وقوائم التريند على مواقع التواصل الاجتماعي في الساعات القليلة الماضية، بسبب جدل إباحة ضرب الزوجة، والذي فسره البعض بطريقة خاطئة.
وفيما يلي نستعرض أبرز المعلومات عن الإمام الأكبر:
- اسم الولادة: أحمد محمد أحمد الطيب.
- ولد في 6 يناير 1946 بالقرنة في الأقصر.
- التحق بجامعة الأزهر حتى حصل على شهادة الليسانس في العقيدة والفلسفة.
- حصل على شهادة الماجستير من جامعة الأزهر عام 1971.
- حصل على درجة الدكتوراه عام 1977.
- عمل معيدًا، ثم مدرسًا مساعدًا، ثم مدرسًا، ثم أستاذًا مساعدًا بجامعة الأزهر.
- انتدب عميدًا بكلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنين بمحافظات قنا وأسوان.
- عين عميدًا لكلية أصول الدين بالجامعة الإسلامية العالمية بباكستان.
- تولى منصف مفتي الديار المصرية في الفترة من 10 مارس 2002 حتى 27 سبتمبر 2003.
- تولى رئاسة جامعة الأزهر في الفترة من 28 سبتمبر 2003 حتى 19 مارس 2010.
- اختاره الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، في 19 مارس 2010 شيخًا للأزهر خلفًا للإمام الراحل الشيخ محمد سيد طنطاوي، لإجادته للغتين الإنجليزية والفرنسية؛ حتى يقدم صورة الأزهر للعالم بلغاته المختلفة.
- كان عضوًا بلجنة السياسات بالحزب الوطني الحاكم في عهد مبارك، وقدم بعد ذلك استقالته وقال أن شيخ الأزهر يجب أن يكون لكل المصريين دون انتماءات.
- لا يتقاضى راتبًا عن منصبه، ويقول إنه يؤدي عمله في خدمة الإسلام.
- تنازل عن الكثير من مخصصاته زهدًا وتقشفًا.
- خصص الكثير من المعونات لبناء المستشفيات، ولتعويض ضحايا الإرهاب وللمتضررين من السيول والنكبات.
- شارك في تقديم رحلات الحج والعمرة لأقارب الضحايا.
- كتب العديد من الكتب والأبحاث العلمية.
- يرى أن النقاب ليس فرض ولكنه مباح والفريضة هي الحجاب.
- يؤيد جعل منصب شيخ الأزهر بالانتخاب وليس بالتعيين من قبل الرئيس.
- كان له مواقف وطنية خلال ثورتي 25 يناير و30 يونيو، وأبرزها أنه طلب العمل بدون أجر دعمًا للاقتصاد المصري في 2011.
