في حوار جرئ ومثير للجدل للمخرجة السينمائية إيناس الدغيدى مع الاعلامي الكبير مفيد فوزي من خلال برنامج مفاتيح والذي يذاع على قناة دريم الفضائية حيث صرحت أنها حلمت أنها في مكان خالي من البشر يشبة البحر والصخور وهي والكون فقط.
وكلمت ربنا وقالت لة يارب في حاجات من الآنبياء ذكروها انا مش مصدقاها وعقلي ليس قادر على تصديق هذة الأشياء وليس هذا لنبي واحد بل لكل الأبياء فأذا أنا كنت أخطائت في هذا الفهم فسامحني لأن عقلي لا يقدر على فهماها واوضحت أنها شعرت بانصهار روحها مع السماء وأن روحها تسير أمامها وان عروفي ظهر امامي ودرجات الازراقات كلها واحد.
وأضافت إيناس أن من حق العقل أن يناقش كل الثوابت دون أن يعلنها وصرحت من خلال هذا البرنامج أن من حق المجتمع موافقة الحكومة على ترخيص ببيوت الدعارة في مصر لان هذا سيساعد الشباب في التخلص من الكبت الموجود بداخلهم وأنة في صالح المجتمع.
وأشارت انها متعجبة من الهجمة الشرسة عليها وعلى رأيها بإباحة بيوت الدعارة وأكدت أن بيوت الدعارة كانت موجودة من أيام الملك وأيام سي السيد وكانت الأفلام المصرية لاتخلو من مشاهد الكباريهات وأن الشباب يأخذ الفتاة من الكبارية ويذهب بها الي اي مكان.
واضافت أن الشباب كانوا بيروحوا عشان عندهم طاقة وعايزين يفرغوها وأنا لما قولت هذا الكلام علقولي المشانق وأكدت أنها على علم إن الموضوع صعب جداً أنة يتعمل.
وقالت المخرجة إيناس الدغيدى إن والدها كان يعمل مدرس للغة العربية وتربت تربية إسلامية، مشيرة إلى أن والدها منحها قيم دينية صحيحة.
مثل هذه المرأة هم الذين يدعمون التطرف المضاد من أمثال داعش ، وللاسف فإن أى شاب أوفتاه تقاوم الاغراءات الشديدة المنتشرة فى المجتمع ، ثم تجدمثل هذا الرأى على شاشات التليفزيون ، لابد أن تكفر المجتمع ، وربما تعتقد أن الاعلام يتعمد ذلك ، ونحن جميعا براء من هذه الاراء الخليعة ، والتى تؤكد أن السيد مدرس الغة العربية والد الفنانة الكريهة الفاسقة لم يربها على الاطلاق، على كل حال إذا كانت هى ترضى ذلك لبناتها وأبنائها فنحن لانرضاه لاى شاب أو فتاه ، والاولى أن نشجع الزواج الشرعى ونسهله فى الحلال ، وهى عندما تستشهد بأفلام نجيب محفوظ ورواياته، فانه ينقل فترة كانت مصر فيها محتلة ومتخلفة ، وهى ليست حجة علينا ، وكان أجدر بها أن تقرأ وهى إبنة مدرس لغة عرب، عن الشاب الذى ذهب الى رسول الله وطلب منه أن يأذن له بالزنى لانه لايقدر على الزواج ، فسأله الرسول هل ترضاه لامك هل ترضاه لاختك ، وكان السؤال إجابة شافية لاسباب التحريم ، أرجو من الفنانة أن تسأل نفسها هل ترضاه لنفسها ولابنتها ولامها ؟
حسبي الله ونعم الوكيل, يازوجه الشيطان اعلمي انكي تاجره لحم رخيص اي الجنس ياسيده الرزيله اليس لكي من توبه ارحمينا من افقارك الهدامه .