عم الضجيج والخوف في جميع المصريين عقب غرق سفينة تحمل على متنه 500 طن من مادة الفوسفات في مياه نهر النيل، وتلـوث مياه نهر النيل، أثر أصطادمها في مدينة قنا.
ام عن الفوسفات فهو مادة خطيرة جداً وخاصة عند ذوبانها في المياه، ومن الطرق التي سخر منها المصريين للتخلص من الفوسفات ام الهجرة أو شراء المياه المعدنية.
ويعتقد البعض أن غرق هذه الكمية الضخمة تشكل خطورة على حياة الانسان وقد تؤدي إلى موتها، لأن بعض الدول تحذر من استخدام الفوسفات حفاظاً على حياة المواطنين، وبعضها الاخر يحرم استخدامه بتاتاً.
ام الدراسة عن العلمية التي تكشف حقيقة غرق 500 طن من الفوسفات في مياه نهر النيل فتقول:
اولاً:فأن الفوسفات موجود في الحجر وهو غير قابل للذوبان في الماء، كما ويتم استخلاص الفوسفات بطرق كيميائية معقدة.
ثانياً:نسبة الفوسفات في الحجر الذي يوجد فيها تقدر بـ 20% من نسبة الحجر الكلي ام المتبفي فهو عبارة عن صخور كلسية لا تضر بصحة الانسان، اي أن نسبة وجود الفوسفات في الحجر تقدر 100 طن فقط.
ثالثاً:يضخ النيل قرابة 200 مليون متر مكعب يومياً، واذا افترضنا أن السفينة غرقت فأن نسبة الفوسفات إلى نسبة المياه التي تضخ يومياً لا تتجاوز 4%.
رابعاً:نسبة اليورانيوم الموجودة في الفوسفات حوالي 0.4% يعني حوالي 2 طن يورانيوم من 500 طن فوسفات
مبارك والسيسى صانعو الارهاب ومفسدون فى الارض
بداية منذ عام 1999 كانت هناك حرب سرية انتصرت فيها اسرائيل على نظام مبارك وقام الاخير بدعم حزب الله اللبنانى وحركة حماس ضد اسرائيل وكانت لبنان وفلسطين مسرح القتال وعمد اليهود للانتقام من نظام مبارك بتلويث نهر النيل باليورانيوم المشع وكان نظام مبارك المتسبب فى تلك الكارثة البيئة الخطيرة التى امرضت وسرطنة الشعب المصرى و تسبب هذا النظام فى قتل اهل غزة العزل عدة مرات وسط تخاذل نظام مبارك والعرب من اسرائيل وبعد قيا م الثورة هدد مبارك بالفوضى وقال (انا يا الفوضى ) وتحالف سليمان مع الاخوان لافشال الثورة وسرقتها من ابناء الوطن والانقلاب عليهم وعودة نظام مبارك مرة اخرى متمثلا فى ابنه السيسى الذى صار على نهج ابيه مبارك واسس نظام مبارك بعد الثورة ما يعرف بتنظيم الدولة فى العراق والشام لافشال ثورات الربيع العربى وتصدير الارهاب الى الدول الغربية وتدعيم الحكم المستبد والثورات المضادة وزعزعت استقرار الدول التى قامت فيها الثورات العربية ودعم الفوضى بتنظيم داعش وقتل الاقباط فى مصرفى حادثة القدسين وقتل المصلين فى المساجد والصاق الجرائم بتنظيم الدولة والانتقام من الشعب المصرى بتجويعه وسجنه وقتله بحجة الارهاب حيث نجح فى اجهاض الثورة المصرية وثورات الربيع العربى بدعم الثورات المضادة هناك واصبح السيسى الان حليفا لاسرائيل بعد ان خان مؤيدية وباع الارض وفرط فى حصة مصر من مياة النيل حيث خيل له ان ماء النيل ملوث باليورانيوم المشع وان مياهه لايمكن تنقيتها ولكن هذ النظام يفسد ماصنعته جهات فى الدولة بحماية نهر النيل من التلوث بتكنولوجيا كهرومغناطيسية وجعل هذا النظام الشعب عرضة للتوث باليوارنيوم كل يوم .
النائب العام تحية طيبة وبعد ,,, ضـــــــــد الرئيس
السابق/محمد حسنى مبارك بصفته ونظامه السابق السيد/ رئيس مجلس
الوزراء بصفته السيد/ وزير الموارد المائية والرى بصفته السيد/ وزير
الزراعة بصفته السيد/ وزير الاسكان والمرافق . بصفته السيد / وزير الدولة
لشئون البيئة بصفته ورئيس مجلس إدارة جهاز شئون البيئة بصفته السيد/ الرئيس
التنفيذى لجهاز شئون البيئة بصفته السيد/ وزير الصحة والسكان .بصفته
السيد/ وزير الداخلية بصفته الموضــــوع نهر اللنيل منذ فجر التاريخ المصدر
الرئسى لحياة المصريين ولا يصح السكوت عن مصادر التلوث التى تهدد الحياة
فى شريان نهر النيل فمنذ عام 1999و فى عهد النظام السابق وقعت حادثة تلوث
نهر النيل فى موقع وادى حلفا بالسودان وكان من تدبير الموساد الاسرائيلى
حيث قام الموساد بنقل 3 اطنان من المواد المشعة ( يورانيوم مشع) الى دولة
السودان فى وادى حلفا القريب من الحدود المصرية حيث القى 3 اطنان من
اليورانيم المشع فى قاع نهر النيل وكان الهدف منه ابادة الشعب المصرى وعلم
النظام السابق بذلك وقامت جهات فى الدولة بعمل درع كهرومغناطيسى للسيطرة
على التلوث الذى بدوره امتد الى شريان الحياة نهر النيل داخل مصر دون
الاعلان عن تلك الحادثة وظلت من اسرار النظام السابق وبعد مرور3 سنوات بعد
نجاح السيطرة على التلوث وفى عام 2003ظهرت معالم الفساد على النظام السابق
واهمل النظام السابق هذا الحادث الخطير ولم يعد قادر على السيطرة على مصدر
التلوث الاشعاعى وانتشر اليورانيوم المشع فى ربوع الوادى فى المياه والغذاء
وزادادت نسب السرطان والامراض المستعصية وازدادت نسب نفوق الاسماك فى
العديد من المحافظات وازدات درجة حرارة الارض واثرهذا التلوث على البيئة
بشكل ملحوظ بفعل اشعة جاما الصادرة من تفاعل المواد المشعة مع الدرع
الكهرومغناطيسى لسوء معالجة مشكلة التلوث فى عهد النظام السابق لذلك وبعد
مرور هذه الاعوام من وقوع الحادث النووى وبعد رحيل النظام السابق الفاسد
اطالب القائمين على ادراة البلاد بوضع حد لهذا التلوث الاشعاعى
فى مياه نهر التيل تلوث بالمواد المشعة (يورانيوم مشع) موقع التلوث وادى حلفا بالسودان وكمية المواد المشعة ثلاثة اطنان أدت الى ظهور مشاكل بيئية خطيرة فى مصر والمنطقة والعالم ولا يعلن أحد عن الكارثة ولا يشعر بها مواطن رغم ظهور الامراض الغريبة والخطيرة
المزيد من الخدمات تقاسم شارك | في الفيسبوك على البريد الإلكتروني شارك مع ديك مشاركة على تويتر حصة
2 ردوود ل “كارثة فى مياه نهر النيل”
محمد يقول:
3 يناير 2011 في 02:21
اطلب من المعارضة المصرية تكليف لجنة تضم المتخصصين فى المجال النووى والذرى من جامعات مصر لتحليل المياة والهواء وتقدم تقرير رسمى يفيد بوجود يورانيوم مشع الى الحكومة ومجلس الشعب لاتخاذ اللازم وقدم قبل ذلك تقرير عن كفر الزيات ومصانع الفوسفات ووجود يورانيوم مشع فيه لكن هذا التقرير منتقص الى بعض الحقائق وتقرير جزئى لان اليورانيوم المشع الموجود فى التيل ليس مادة خام ولكنه مخصب ومشع وقاتل وينتشر من شمال السودان حتى الدلتا فى مصر وموجود ايضا فى الهواء بسبب تصادم المواد المشعة مع مجال مغناطيسى فى الماءادى الى تصاعد اليورانيوم فى الهواء وقد صمم هذا المجال المغناطيسى لصد المواد المشعة ولكن القائمين على تشغيل المجال المغناطيسى لم يحسنوا استخدامه وتلاعبوا بتشغيله واطفائه وزيادة قوة الكهرباء فيه مما ادى الى تصاعد كميات هائله من اليورانيوم المشع فى الهواءوتسبب فى ظهور الاحتباس الحرارى والتغير المناخى وارتفاع درجة حرارة الارض لان الغلاف الجوى لايسمح بخروج اليورانيوم المنبعث من الارض من وظهرت امراض عدبدة منها انفلونزا الخنازير وغيرها فضلا عن الوفيات اليومية فى مصروالعالم ويستمر تاثير اليورانيوم المشع 100 عام على حياةالمصريين ا
خطير للغاية يقول: فى عام 1999 م قامت اسرائيل بالتعاون مع حسن الترابى فى السودان بالقاء 3 اطنان من اليورانيوم المشع فى قاع نهر النيل فى منطقة وادى حلفا فى السودان القريبة من الحدود المصريةوتسبب ذلك فى تلوث ماء النيل بالاشعاع وقامت جهات مسؤلة من الدولة بصنع درع كهرومغناطيسى لحجز المياة المشعة فى منطقة قريبة من السد العالى وبعد مرور وقت اساء مبارك ورجالة من المخابرات وكبار العسكر استخدام هذا الدرع حيث انه يعمل بطاقة كهربية منخفضة ليمنع الاشعاع وامر مبارك بدفع قوة كهربائية عاليه فى هذا الدرع وتحول من مانع للاشعاع الى مصدر اشعة جاما عالية التردد بسبب سوء استخدامة وبذلك استنفد هذا الدرع طاقة السد العالى الكهربائية وادى ذلك الى اتساع محيط المجال المغناطيسى الذى ينتج اشعة جاما الخطيرة عالية التردد ليشمل مساحة واسعة من الكرة الارضية لان انبعاث قوة الاشعاع من الدرع التى هى اسرع من سرعة الضوء ولذلك اصبحنا امام خطرين اشعاعات اليورانيوم واشعة جاما المنبعثة من الدرع التى ادت الى زيادة درجة حرارة الارض والاحتباس الحرارى وامراض السرطان وهذا لسوء استخدام الدرع الكهرومغناطيسى وتعمد مبارك اسائت استخدامة بتعطيل عملة تارة وتشغيلة بقوة كبيرة من الطاقة الكهربائية التى تجعلة يعمل بشكل خطير على صحة الانسان وبذلك اصبح مبارك ورجاله شريك لاسرائيل فى قتل البشرية عموما وقتل المصريين خصوصاولازال مبارك ورجاله من المخابرات وكبار العسكر حتى الان يشرفون على هذا الدرع ويحكم مبارك مصر من خلف الستار اى ما يسمونه الدولة العميقة ويقتلون الشعب باسلحة غير مرئية ولا يعلم بها الشعب لذلك اكتب اليكم والى من يهمه الامر لكشف الغموض واظهار الحقائق المخفية وياللعجب من مبارك ورجالة انهم شركاء اليهود
2
بواسطة: مواطن
الجمعة 25-04-2014 20:06
نداء الى المنظمات الدولية بضرورة التفتيش والضغط على الحكومة المصرية بسبب تلوث نهر النيل باليورانيوم المشع موقع التلوث النووى وادى حلفا بالسودان وكمية اليورانيوم المشع فى قاع نهر النيل 3 اطنان ادت الى تلوث مجرى نهر النيل فى مصر والبحر الابيض المتوسط وتم تلوث الهواء ايضا باليورانيوم المشع بسبب مرور اليورانيوم المشع على درع كهرومغناطيسى فى مياه نهر النيل وهذا الدرع الكهرومغناطيسى يمنع مرور اليورانيوم المشع فى المياه ويرفع اليورانيوم المشع فى طبقات الهواء العليا بسبب المجال المغناطيسى الموجود فى الدرع الكهرومغناطيسى وبذلك تلوث الهواء فى منطقة الشرق الاوسط والعالم وتسبب ذلك فى زيادة نسب الامراض فى مصر والعالم وازدادت درجة حرارة الارض لزيادة نسبة اليورانيوم فى الهواء وتغير المناخ وظهر الاحتباس الحرارى بسبب زيادة نسبة اليورانيوم المشع فى طبقات الهواءوهذا التلوث يهدد العالم كله تلوث اشعاعى مائى هوائى لذلك اناشد الدول الكبرى والمنظمات الدولية بارسال فرق تفتيش من الوكالة الدولية للطاقة الذرية الى دولة مصر للتحقيق فى الحادث النووى والضغط على الحكومة المصرية بالتعاون مع المجتمع الدولى لتنقية مياه نهر النيل من اليورانيوم المشع علما بان المسئول عن هذا التلوث مبارك ومن بعده المجلس العسكرى وحتى الان يستخدمون هذا الدرع الكهرومعناطيسى استخدام خاطئ ليقتلوا الشعب المصرى باخطر الاسلحة النووية فتكا بالانسان