بعد أن اشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي العربية والعالمية خلال الفترة الماضية عن خبر شراء الامير محمد بن سلمان ولي عهد السعودية للوحة الفنان العالمي “ليوناردو دافنشي” والتي تدعى لوحة” المسيح” مقتبل خمية واربعون مليون دولار وعلى الرغم من أنه هناك بعض المصادر التي قد أكدت على عدم صدق هذه الأخبار الا أن الامور عادت لتلتهب مرة أخرى بعد أن صرحت جريدة “نيويورك تايمز” بأنه هناك العديد من الو ثائق والمستندات التي تثبت ملكية الامير محمد بن سلمان ولي العهد السعودي لقصر الملك لويس التاسع عشر والذي وصفته جميع المصادر بأنه القصر الاسطوري لما يحتوي عليه من ملاعب ومسرح وسينما والعديد والعديد من الغرف المتنوعة كما أنه يحتوي على بعض الدهاليس والمخابئ السري بالإضافة إلى عدد من حمامات السباحة وقد أكدت المجلة على أنه قد شراء هذا القصر مقابل 300 مليون دولار لذلك فإنه بعد اغلى قصر في العالم.
وعلى الصعيد الاخر فقد أكدت إحدى المصادر على أن عملية الشراء كانت قد تمت في ام 2015 عندما تمت الصفقة في مالطة بحضور عدد كبير من رجال المحاماة العالميين وأيضاً عدد كبير كذلك من أثرياء مالطة المشهورين وفي حضور شركة whodunit” المالية والتي تختص في شؤون الحسابات والتعاملات المالية ولكن الشئ الذي أثار الرأي العام ضده ولي العهد هو أنه كان دائما ما ينادي السعب بضرورة التعود على التقشف نظرا الحالة الاقتصادية التمر تمر بها البلاد، ومن الجهة الأخرى فقد أكدت تلك الصحيفة أيضاً على أنه كان قد تمت إحدى الصفحات الأخرى أيضاً بين الامير محمد وبين إحدى الشركات التي قد ابتاع منها يختار فانها بقيمة نصف مليار دولار.